الباحث القرآني
﴿وَنَزَّلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ مُّبَـٰرَكࣰا﴾ - تفسير
٧١٩٧٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن أبي مُلَيْكَة- أنه كان إذا أمطرت السماء يقول: يا جارية، أخرِجي سَرْجي، أخرِجي ثيابي. ويقول: ﴿ونَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكًا﴾[[أخرجه البخاري في الأدب المفرد (١٢٢٨).]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٧٥- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جويبر- في قوله: ﴿ونَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكًا﴾، قال: المطر[[أخرجه أبو الشيخ في العظمة (٧٤٠).]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٧٦- عن ميمون بن مهران -من طريق أبي المليح- قال: البرَكة في القرآن المطر، ﴿ونَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكًا﴾[[أخرجه أبو الشيخ (٧٣٩).]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٧٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكًا﴾ يعني: المطر، فيه البركة، حياة كلّ شيء[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١١١.]]٦١٢٨. (ز)
﴿فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّـٰتࣲ وَحَبَّ ٱلۡحَصِیدِ ٩﴾ - تفسير
٧١٩٧٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وحَبَّ الحَصِيدِ﴾، قال: الحِنطة[[تفسير مجاهد ص٦١٣، وأخرجه ابن جرير ٢١/٤١١، والفريابي -كما في الفتح ٨/٥٩٣-. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٧٩- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جويبر- ﴿وحب الحصيد﴾، قال: الحِنطة، والشعير[[أخرجه إسحاق البستي ص٤٠١.]]. (ز)
٧١٩٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿وحَبَّ الحَصِيدِ﴾، قال: هو البُرّ والشّعير[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٣٦-٢٣٧، وابن جرير ٢١/٤١١، ومن طريق سعيد أيضًا. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٨١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنّاتٍ﴾ يعني: بساتين، ﴿وحَبَّ الحَصِيدِ﴾ يعني: حين يخرج من سُنبله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١١١.]]. (ز)
﴿فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّـٰتࣲ وَحَبَّ ٱلۡحَصِیدِ ٩﴾ - آثار متعلقة بالآية
٧١٩٨٢- عن القاسم بن أبي بزَّة، قال: سأل رجلٌ عبد الله بن الزبير عن طين المطر. فقال: تسألني عن طهورين جميعًا، قال الله: ﴿ونَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكًا﴾، وقال رسول الله ﷺ: «جُعلتْ لي الأرض مسجدًا وطهورًا»[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢ (٩٨).]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.