الباحث القرآني
﴿تَبۡصِرَةࣰ﴾ - تفسير
٧١٩٦٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿تَبْصِرَةً﴾، قال: بصيرة[[تفسير مجاهد ص٦١٣، وأخرجه ابن جرير ٢١/٤١٠، والفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣١٦، والفتح ٨/٥٩٣-. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (١٣/٦١٦)
٧١٩٦٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿تَبْصِرَةً وذِكْرى﴾، قال: تبصرة من الله[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٣٦، وابن جرير ٢١/٤١٠.]]. (ز)
٧١٩٦٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿تَبْصِرَةً﴾، قال: نِعَمٌ تبصرةً للعباد[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٠ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد. وعزاه ابن حجر في الفتح ٨/٥٩٣ إلى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة بلفظ: نعمة من الله ﷿.]]. (١٣/٦١٦)
٧١٩٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿تَبْصِرَةً وذِكْرى﴾، يعني: هذا الذي ذَكر مِن خلْقه جعله تبصرةً وتفكِرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١١١.]]. (ز)
﴿وَذِكۡرَىٰ لِكُلِّ عَبۡدࣲ مُّنِیبࣲ ٨﴾ - تفسير
٧١٩٦٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق جابر-= (ز)
٧١٩٧٠- وعطاء -من طريق جابر- في قوله: ﴿مُنِيبٍ﴾، قالا: مُخْبِت[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٠. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حميد.]]. (١٣/٦١٧)
٧١٩٧١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وذِكْرى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ﴾، قال: المُنيب: المُقبِل بقلبه إلى الله[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٠. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (١٣/٦١٦)
٧١٩٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ﴾، يعني: مُخلِص القلب بالتوحيد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١١١.]]. (ز)
٧١٩٧٣- عن سفيان بن عُيَينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿تبصرة وذكرى لكل عبد منيب﴾، قال: راجع. قال سفيان: والإنابة: الاقبال[[أخرجه إسحاق البستي ص٤٠٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.