الباحث القرآني

﴿كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحࣲ وَأَصۡحَـٰبُ ٱلرَّسِّ وَثَمُودُ ۝١٢﴾ - تفسير

٧٢٠٠٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قوله: ﴿وأَصْحابُ الرَّسِّ﴾، قال: بئر[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٥.]]. (ز)

٧٢٠٠٦- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- ﴿وأَصْحابُ الرَّسِّ﴾: الرّس: بئر قُتل فيها صاحب يس[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٥.]]. (ز)

٧٢٠٠٧- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق أبي بكير- ﴿وأَصْحابُ الرَّسِّ﴾: أنهم قوم رسُّوا نبيّهم في بئر[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤١٥.]]. (ز)

٧٢٠٠٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿وأَصْحابُ الرَّسِّ﴾، قال: كانوا بحِجْر، بناحية اليمامة، على آبار[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٣٧.]]. (ز)

٧٢٠٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ﴾ قبل أهل مكة ﴿أصْحابُ الرَّسِّ﴾ يعني: أصحاب البئر، واسمها: قلج، وهي البئر التي قُتل فيها حَبيب النَّجار صاحب ياسين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١١١.]]٦١٢٩. (ز)

٦١٢٩ ذكر ابنُ عطية (٨/٣٧) أن كعب الأحبار قال: أصحاب الرس هم أصحاب الأخدود. وانتقده مستندًا للتاريخ، فقال: «وهذا ضعيف؛ لأن أصحاب الأخدود لم يُكَذِّبوا نبيًّا، إنما هو مَلك أحرق قومًا».
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب