الباحث القرآني
﴿یَـٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ﴾ - تفسير
٢٢٠٣٧- عن معاذ بن جبل -من طريق خالد بن معدان- قال: الأرض المقدسة مابين العريش إلى الفرات[[أخرجه ابن عساكر ١/١٤٩-١٥٠.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٣٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿ادخلوا الأرض المقدسة﴾، قال: الطور، وما حوله[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٤-٢٨٥.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٣٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: هي أريحا[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٥.]]٢٠٢٥. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٤٠- قال كعب الأحبار: وجدت في كتاب الله المنزل أنّ الشام كنز الله في أرضه، وبها أكثر عباده[[تفسير البغوي ٣/٣٦.]]. (ز)
٢٢٠٤١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿الأرض المقدسة﴾، قال: الطور، وما حوله[[تفسير مجاهد ص٣٠٥، وأخرجه ابن جرير ٨/٢٨٤.]]. (ز)
٢٢٠٤٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿الأرض المقدسة﴾، قال: المباركة[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٦.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٤٣- عن الضحاك بن مزاحم، في قوله تعالى: ﴿الأرض المقدسة﴾، قال: إيليا، وبيت المقدس[[تفسير الثعلبي ٤/٤٢، وتفسير البغوي ٣/٣٥.]]. (ز)
٢٢٠٤٤- قال عكرمة مولى ابن عباس: هي أريحاء[[تفسير الثعلبي ٤/٤٢، وتفسير البغوي ٣/٣٥.]]. (ز)
٢٢٠٤٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿الأرض المقدسة﴾، قال: هي الشام[[أخرجه عبد الرازق ١/١٨٦، وابن جرير ٨/٢٨٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وفي تفسير البغوي ٣/٣٦: هي الشام كلها.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٤٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: هي أريحاء[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٥.]]. (ز)
٢٢٠٤٧- عن محمد بن السائب الكلبي: هي دمشق، وفلسطين، وبعض الأردن[[تفسير الثعلبي ٤/٤٢، وتفسير البغوي ٣/٣٥.]]٢٠٢٦. (ز)
٢٢٠٤٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يا قَوْمِ﴾ بني إسرائيل، ﴿ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ﴾ يعنى: المطهرة ﴿الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ﴾ يعني: التي أمركم الله ﷿ أن تدخلوها، وهي أريحا أرض الأردن، وفلسطين، وهما من الأرض المقدسة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٦٥-٤٦٦.]]. (ز)
٢٢٠٤٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم﴾، قال: أريحاء[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٥.]]٢٠٢٧. (ز)
﴿ٱلَّتِی كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ﴾ - تفسير
٢٢٠٥٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم﴾، قال: أُمِر القوم بها كما أُمِروا بالصلاة، والزكاة، والحج، والعمرة[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٨. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٥١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿التي كتب الله لكم﴾، قال: التي أمركم الله بها[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٧.]]. (٥/٢٤٤)
٢٢٠٥٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ﴾، يعني: التي أمركم الله ﷿ أن تدخلوها[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٦٥-٤٦٦.]]. (ز)
٢٢٠٥٣- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿التي كتب الله لكم﴾، قال: التي وهب الله لكم[[أخرجه ابن جرير ٨/٢٨٧.]]. (ز)
﴿وَلَا تَرۡتَدُّوا۟ عَلَىٰۤ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُوا۟ خَـٰسِرِینَ ٢١﴾ - تفسير
٢٢٠٥٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولا تَرْتَدُّوا عَلى أدْبارِكُمْ﴾ يعنى: ولا ترجعوا وراءكم بترككم الدخول؛ ﴿فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ﴾ يعني: فترجعوا خاسرين. وذلك أنّ الله ﷿ قال لإبراهيم ﵇ وهو بالأرض المقدسة: إنّ هذه الأرض التي أنت بها اليوم هي ميراثٌ لولدك من بعدك. فلمّا أخرج الله ﷿ موسى ﵇ من مصر مع بني إسرائيل، وقطعوا البحر، وأُعطوا التوراة؛ أمرهم موسى أن يدخلوا الأرض المقدسة، فساروا حتى نزلوا على نهر الأردن في جبل أريحا، وكان في أريحا ألفُ قرية، في كل قرية ألف بستان، وجبنوا أن يدخلوها، فبعث موسى ﵇ اثني عشر رجلًا، من كل سِبْط رجلًا؛ يأتونه بخبر الجبارين، وأمرهم أن يأتوه منها بالثمرة، فلما أتوها خرج إليهم عوج بن عناق بنت آدم، فاحتملهم ومتاعهم بيده، حتى وضعهم بين يدي الملك بانوس بن سشرون، فنظر إليهم، فأمر بقتلهم، فقالت امرأته: أيها الملك، أنْعِم على هؤلاء المساكين، فدعهم فلْيَرْجِعوا، وليأخذوا طريقًا غير الذي جاءوا فيه. فأرسلهم لها، فأخذوا عنقودًا من كُرُومهم، وحملوه على عمودين بين رجلين، وعجزوا عن حمله، وحملوا رُمّانتين على بعض دوابِّهم، فعجزت الدابة عن حملهما، حتى أتوا به أصحابَهم وهم بوادٍ يُقال له: جبلان، فسموا ذلك المنزل: وادي العنقود[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٦٥-٤٦٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.