الباحث القرآني
﴿طَاعَةࣱ وَقَوۡلࣱ مَّعۡرُوفࣱۚ﴾ - تفسير
٧٠٩١٢- عن عبد الله بن عباس أنّه قال: قال الله تعالى: ﴿فَأَوْلى لَهُمْ﴾، ثم قال للذين آمنوا منهم: ﴿طاعَةٌ وقَوْلٌ مَعْرُوفٌ﴾[[أخرجه ابن جرير ٢١/٢١١.]]٦٠٢٣. (ز)
٧٠٩١٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿طاعَةٌ وقَوْلٌ مَعْرُوفٌ﴾، قال: أمر الله بذلك المنافقين[[تفسير مجاهد ص٦٠٥، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣١٢-، وابن جرير ٢١/٢١٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٣/٤٣٥)
﴿فَإِذَا عَزَمَ ٱلۡأَمۡرُ﴾ - تفسير
٧٠٩١٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ﴾، قال: جدَّ الأمر[[تفسير مجاهد ص٦٠٥، وأخرجه ابن جرير ٢١/٢١٢. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.]]. (١٣/٤٣٥)
٧٠٩١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ﴾، يعني: جدَّ الأمر عند دقائق الأمور[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٤٨.]]. (ز)
﴿فَلَوۡ صَدَقُوا۟ ٱللَّهَ لَكَانَ خَیۡرࣰا لَّهُمۡ ٢١﴾ - تفسير
٧٠٩١٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْرًا لَهُمْ﴾، يقول: طاعة الله ورسوله وقول بالمعروف عند حقائق الأمور خير لهم[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢٣-٢٢٤، وابن جرير ٢١/٢١١، كما أخرجه من طريق سعيد ٢١/٢١١، ٢١٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]٦٠٢٤. (١٣/٤٣٤)
٧٠٩١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ﴾ في النبي ﷺ وما جاء به ﴿لَكانَ خَيْرًا لَهُمْ﴾ مِن الشرك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٤٨.]]٦٠٢٥. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.