الباحث القرآني
﴿ٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ أَنتُمۡ وَأَزۡوَ ٰجُكُمۡ تُحۡبَرُونَ ٧٠﴾ - تفسير
٦٩٧٤٧- عن يحيى بن أبي كثير -من طريق معمر- في قوله تعالى: ﴿ادْخُلُوا الجَنَّةَ أنْتُمْ وأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ﴾، قال: قيل: يا رسول الله، ما الحَبر؟ قال: «اللّذة والسماع بما شاء الله من ذكره»[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٠١ مرسلًا.]]. (ز)
٦٩٧٤٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿تُحْبَرُونَ﴾، قال: تُكْرَمون[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٣/٢٢٩)
٦٩٧٤٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿تُحْبَرُونَ﴾، قال: تَنعمون[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٠١، وابن جرير ٢٠/٦٤٢، كذلك من طريق سعيد.]]. (ز)
٦٩٧٥٠- عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿تُحْبَرُونَ﴾، قال: تُكرمون[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٦٤٢.]]. (ز)
٦٩٧٥١- عن يحيى بن أبي كثير -من طريق الأوزاعي- في قوله: ﴿أنتم وأزواجكم تحبرون﴾، قال: السماع[[أخرجه ابن المبارك في الزهد ١/٤٧٩.]]. (ز)
٦٩٧٥٢- قال مقاتل بن سليمان: ثم نادى الذين آمنوا وكانوا يتَّقُون المعاصي: ﴿ادْخُلُوا الجَنَّةَ﴾ يا أهل التوحيد، ﴿أنْتُمْ وأَزْواجُكُمْ﴾ يعني: وحلائلكم ﴿تُحْبَرُونَ﴾ يعني: تُكرمون وتَنعمون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٠٢.]]. (ز)
٦٩٧٥٣- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿أنْتُمْ وأَزْواجُكُم تُحْبَرُونَ﴾، قال: تَنعمون[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٦٤٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.