الباحث القرآني
﴿وَلَمَّا جَاۤءَ عِیسَىٰ بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ﴾ - تفسير
٦٩٧١٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ولَمّا جاءَ عِيسى بِالبَيِّناتِ﴾: أي: بالإنجيل[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٦٣٥.]]. (ز)
٦٩٧١٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَمّا جاءَ عِيسى﴾ يعني: بني إسرائيل ﴿بِالبَيِّناتِ﴾ يعني: الإنجيل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٠٠.]]. (ز)
﴿قَالَ قَدۡ جِئۡتُكُم بِٱلۡحِكۡمَةِ﴾ - تفسير
٦٩٧٢٠- عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- ﴿قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالحِكْمَةِ﴾، قال: النّبوة[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٦٣٦.]]. (ز)
٦٩٧٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالَ﴾ لهم: ﴿قَدْ جِئْتُكُمْ بِالحِكْمَةِ﴾ يعني: الإنجيل؛ فيه بيان الحلال والحرام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٠٠.]]. (ز)
﴿وَلِأُبَیِّنَ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِی تَخۡتَلِفُونَ فِیهِۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُونِ ٦٣﴾ - تفسير
٦٩٧٢٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿ولِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ﴾، قال: مِن تبديل التوراة[[تفسير مجاهد ص٥٩٥، وأخرجه ابن جرير ٢٠/٦٣٦.]]. (١٣/٢٢٥)
٦٩٧٢٣- قال قتادة بن دعامة: ﴿ولِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ﴾، يعني: اختلاف الفِرَق الذين تحزَّبوا على أمر عيسى[[تفسير البغوي ٧/٢٢٠.]]. (ز)
٦٩٧٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ﴾ مِن الحلال والحرام؛ فبيّن لهم ما كان حُرِّم عليهم مِن الشحوم واللحوم وكل ذي ظُفر، فأخبرهم أنّه لهم حلال في الإنجيل، غير أنهم يقيمون على السّبت، ﴿فاتَّقُوا اللَّهَ﴾ ولا تعبدوا غيره، ﴿وأَطِيعُونِ﴾ فيما آمركم به من النّصيحة، فإنّه ليس له شريك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٠٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.