الباحث القرآني
﴿وَیَـٰقَوۡمِ مَا لِیۤ أَدۡعُوكُمۡ إِلَى ٱلنَّجَوٰةِ وَتَدۡعُونَنِیۤ إِلَى ٱلنَّارِ ٤١﴾ - تفسير
٦٨٠٧٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ويا قَوْمِ ما لِي أدْعُوكُمْ إلى النَّجاةِ﴾، قال: إلى الإيمان بالله[[تفسير مجاهد ص٥٨٣، وأخرجه ابن جرير ٢٠/٣٣١. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وسعيد بن منصور، وعبد بن حُمَيد.]]. (١٣/٤٣)
٦٨٠٨٠- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿ويا قَوْمِ ما لِي أدْعُوكُمْ إلى النَّجاةِ﴾ مِن النار، إضمار، يعني: التوحيد، ﴿وتَدْعُونَنِي إلى النّارِ﴾ يعني: إلى الشِّرْك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧١٤.]]. (ز)
٦٨٠٨١- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿ويا قَوْمِ ما لِي أدْعُوكُمْ إلى النَّجاةِ وتَدْعُونَنِي إلى النّارِ﴾: هذا مؤمن آل فرعون، يدعونه إلى دينهم، والإقامة معهم[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٣٣١-٣٣٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.