الباحث القرآني
﴿یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُبَیِّنَ لَكُمۡ وَیَهۡدِیَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَیَتُوبَ عَلَیۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَكِیمࣱ ٢٦﴾ - تفسير
١٧٥٢٤- قال الحسن البصري: يعلمكم ما تأتون وما تَذَرون[[تفسير الثعلبي ٣/٢٩٠.]]. (ز)
١٧٥٢٥- قال عطاء: يبين لكم ما يُقَرِّبكم منه[[تفسير الثعلبي ٣/٢٩٠، وتفسير البغوي ٢/١٩٨.]]. (ز)
١٧٥٢٦- قال محمد بن السائب الكلبي: يبين لكم أنّ الصبر عن نكاح الإماء خير لكم، ﴿ويتوب عليكم﴾ أي: يتجاوز عنكم ما أصبتم قبل أن يبين لكم[[تفسير الثعلبي ٣/٢٩٠، وتفسير البغوي ٢/١٩٨ في شطره الأول.]]. (ز)
١٧٥٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يريد الله ليبين لكم﴾ يعني: أن يبين لكم، ﴿ويهديكم سنن الذين من قبلكم﴾ يعني: شرائع هدى مَن كان قبلكم من المؤمنين مِن تحريم النسب والصهر، ﴿ويتوب عليكم﴾ يعني: ويتجاوز عنكم من نكاحكم، يعني: من تزويجكم إيّاهُنَّ مِن قَبْلِ التحريم، ﴿والله عليم حكيم﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣٦٨.]]. (ز)
١٧٥٢٨- عن مقاتل بن حيان -من طريق بُكَيْر بن معروف- ﴿يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم﴾، قال: من تحريم الأمهات والبنات، كذلك كان سنة الذين من قبلكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٩٢٥-٩٢٦.]]١٦٢٩. (٤/٣٤٥)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.