الباحث القرآني
﴿وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰا۟ وَقَدۡ نُهُوا۟ عَنۡهُ﴾ - تفسير
٢١٠١٠- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف- قوله: ﴿وأخذهم الربا وقد نهوا عنه﴾، قال: كان الله حَرَّم على أهل التوراة حين أقَرُّوا بها أن يأكلوا الرِّبا، فأكلوا الرِّبا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١١١٥.]]. (ز)
﴿وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَ ٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَـٰطِلِۚ﴾ - تفسير
٢١٠١١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل﴾، وهو محرم بغير حق، ... فهذا الظلم الذى ذكره في هذه الآية[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٢٢.]]. (ز)
٢١٠١٢- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف- قوله: ﴿وأكلهم أموال الناس﴾ قال: كان الله حَرَّم على أهل التوراة حين أقرُّوا بها أن يأكلوا أموال الناس، فأكلوا أموال الناس، فلمّا فعلوا ذلك حرَّم الله عليهم ما كان أحل لهم في التوراة، ﴿بالباطل﴾ قال: ظلمًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١١١٥-١١١٦.]]. (ز)
﴿وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَـٰفِرِینَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِیمࣰا ١٦١﴾ - تفسير
٢١٠١٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأعتدنا للكافرين منهم﴾ يعني: اليهود ﴿عذابا أليما﴾ يعني: وجيعًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٢٢.]]. (ز)
٢١٠١٤- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف- قوله: ﴿وأعتدنا للكافرين منهم﴾، يعني: من اليهود[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١١١٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.