الباحث القرآني
﴿وَأَشۡرَقَتِ ٱلۡأَرۡضُ بِنُورِ رَبِّهَا﴾ - تفسير
٦٧٦٩٠- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿وأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها﴾ بحكم ربّها[[تفسير الثعلبي ٨/٢٥٦.]]. (ز)
٦٧٦٩١- قال الحسن البصري= (ز)
٦٧٦٩٢- وإسماعيل السّدّيّ: ﴿وأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها﴾ بعدل ربها[[تفسير البغوي ٧/١٣٢ وأعقبه بقوله: وأراد بالأرض: عرصات القيامة. وفي تفسير الثعلبي ٨/٢٥٧ عن السُّدّي.]]. (ز)
٦٧٦٩٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها﴾، قال: فما يتضارُّون في نوره إلا كما يتضارُّون في اليوم الصَّحْوِ الذي لا دَخَن فيه[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٢/٧٢٤)
٦٧٦٩٤- عن إسماعيل السُّدّي -من طريق أسباط- ﴿وأَشْرَقَتِ الأَرْضُ﴾، قال: أضاءت[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦٢.]]٥٦٥٣. (١٢/٧٢٣)
٦٧٦٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها﴾ يعني: بنور ساقه، فذلك قوله تعالى: ﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ﴾ [القلم:٤٢][[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٨٧-٦٨٨.]]. (ز)
﴿وَوُضِعَ ٱلۡكِتَـٰبُ﴾ - تفسير
٦٧٦٩٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ووُضِعَ الكِتاب﴾، قال: كتاب أعمالهم[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦٢.]]. (ز)
٦٧٦٩٧- عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- ﴿ووُضِعَ الكِتابُ﴾، قال: الحساب[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦٢.]]. (١٢/٧٢٣)
٦٧٦٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ووُضِعَ الكِتابُ﴾ الذي عملوا في أيديهم ليقرؤه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٨٨.]]٥٦٥٤. (ز)
﴿وَجِا۟یۤءَ بِٱلنَّبِیِّـۧنَ وَٱلشُّهَدَاۤءِ وَقُضِیَ بَیۡنَهُم بِٱلۡحَقِّ وَهُمۡ لَا یُظۡلَمُونَ ٦٩﴾ - تفسير
٦٧٦٩٩- عن عبد الله بن عباس، ﴿وجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ والشُّهَداءِ﴾، قال: النبيّون: الرسل، والشهداء: الذين يشهدون بالبلاغ، ليس فيهم طعّان ولا لعّان[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وفي تفسير الثعلبي ٨/٢٥٧: الذين يشهدون للرسل بتبليغ الرسالة.]]. (١٢/٧٢٤)
٦٧٧٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق على- ﴿وجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ والشُّهَداءِ﴾، قال: يشهدون بتبليغ الرسالة، وبتكذيب الأمم إيّاهم[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦٣. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٢/٧٢٤)
٦٧٧٠١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ والشُّهَداءِ﴾، قال: الذين استُشهدوا[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٢/٧٢٤)
٦٧٧٠٢- عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- ﴿وجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ والشُّهَداء﴾: الذين استُشهدوا في طاعة الله[[أخرجه ابن جرير ٢٠/٢٦٣.]]. (ز)
٦٧٧٠٣- قال عطاء: ﴿والشُّهَداءِ﴾، يعني: الحَفَظة[[تفسير البغوي ٧/١٣٢.]]. (ز)
٦٧٧٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ﴾ فشهدوا عليهم بالبلاغ، ﴿والشُّهَداءِ﴾ يعني: الحفظة من الملائكة، فشهدوا عليهم بأعمالهم التي عملوها، ﴿وقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالحَقِّ﴾ يعني: بالعدل، ﴿وهُمْ لا يُظْلَمُونَ﴾ في أعمالهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٨٨.]]٥٦٥٥. (ز)
٦٧٧٠٥- قال يحيى بن سلام: بلغنا: أنّهم يقومون مقدار ثلاثمائة سنة قبل أن يُفصَل بينهم[[تفسير ابن أبي زمنين ٤/١٢١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.