الباحث القرآني
﴿دُحُورࣰاۖ﴾ - تفسير
٦٥٠٩٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿دُحُورًا﴾، قال: مطرودين[[تفسير مجاهد (٥٦٦)، وأخرجه يحيى بن سلّام ٢/٨٢٤ من طريق ابن مجاهد، وابن جرير ١٩/٥٠٦-٥٠٧، وعبد بن حميد -كما في تغليق التعليق ٤/٢٩٤-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٨٧)
٦٥٠٩٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله تعالى: ﴿دُحُورًا﴾، قال: قَذْفًا في النار[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٤٧.]]. (ز)
٦٥٠٩٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿دُحُورًا﴾، يعني: طرْدًا بالشُّهُب مِن الكواكب، ثم ترجع الكواكب إلى أمكِنَتِها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٠٢.]]. (ز)
٦٥٠٩٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿دُحُورًا﴾ طردًا، يُطردون عن السماء[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٨٢٤.]]. (ز)
﴿وَلَهُمۡ عَذَابࣱ وَاصِبٌ ٩﴾ - تفسير
٦٥٠٩٩- قال عبد الله بن عباس: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾ شديد[[تفسير الثعلبي ٨/١٤٠.]]. (ز)
٦٥١٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: لهم عذاب دائم[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٧.]]. (١٢/٣٨٧)
٦٥١٠١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: دائم[[تفسير مجاهد (٥٦٦)، وأخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٦-٥٠٧، وعبد بن حميد -كما في تغليق التعليق ٤/٢٩٤-. وعلَّقه يحيى بن سلّام ٢/٨٢٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٨٧)
٦٥١٠٢- عن الضحاك بن مُزاحِم، في قوله: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: مُوجِع[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٨٨)
٦٥١٠٣- عن أبي صالح باذام -من طريق إسماعيل ابن أبي خالد- ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: مُوجِع[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٦.]]. (١٢/٣٨٨)
٦٥١٠٤- عن عكرمة مولى ابن عباس -عن إسماعيل ابن أبي خالد، عمَّن ذكره- في قوله: ﴿عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: دائِم[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٧. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٢/٣٨٨)
٦٥١٠٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: دائِم[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٧، وعبد الرزاق ٢/١٤٧ من طريق معمر. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٢/٣٨٨)
٦٥١٠٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: مُوجِع[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٦.]]. (ز)
٦٥١٠٧- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾ مُوجِع[[تفسير الثعلبي ٨/١٤٠.]]. (ز)
٦٥١٠٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾ يعني: دائم للشياطين مَن يستمع منهم، ومَن لم يستمع؛ عذاب دائم في الآخرة، والكواكب تَجرح ولا تقتل. نظيرها في تبارك: ﴿ولَقَدْ زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ وجَعَلْناها رُجُومًا لِلشَّياطِينِ وأَعْتَدْنا لَهُمْ عَذابَ السَّعِيرِ﴾ [الملك:٥][[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٠٢.]]. (ز)
٦٥١٠٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ولَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ﴾، قال: الواصب: الدّائِب[[أخرجه ابن جرير ١٩/٥٠٧.]]٥٤٦٦. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.