الباحث القرآني
﴿وَلَوۡ نَشَاۤءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰۤ أَعۡیُنِهِمۡ فَٱسۡتَبَقُوا۟ ٱلصِّرَ ٰطَ فَأَنَّىٰ یُبۡصِرُونَ ٦٦﴾ - نزول الآية
٦٤٨٩٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ﴾ نزلت في كفار مكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤.]]. (ز)
﴿وَلَوۡ نَشَاۤءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰۤ أَعۡیُنِهِمۡ﴾ - تفسير
٦٤٨٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ﴾، قال: أعميناهم، وأضللناهم عن الهدى[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٤، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣٠٨). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٠)
٦٤٨٩٦- قال عبد الله بن عباس= (ز)
٦٤٨٩٧- وقتادة بن دعامة= (ز)
٦٤٨٩٨- ومقاتل= (ز)
٦٤٨٩٩- وعطاء: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ﴾، معناه: لو نشاء لفقأنا أعين ضلالتهم، فأعميناهم عن غيِّهم، وحوّلنا أبصارهم مِن الضلالة إلى الهدى، فأبصروا رشدهم، فأنّى يبصرون ولم أفعل ذلك بهم؟![[تفسير الثعلبي ٨/١٣٥، وتفسير البغوي ٦/٢٥.]]. (ز)
٦٤٩٠٠- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- في قوله: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا﴾، قال: لو شاء الله لتركهم عُمْيًا يَتَرَدَّدون[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٠)
٦٤٩٠١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ فاسْتَبَقُوا الصِّراطَ فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾، يقول: لو شئنا لتركناهم عُميًا يَتَرَدَّدون[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٤٥ من طريق معمر بلفظ:«لو نشاء لجعلناهم عميًا لا يترددون» وابن جرير ١٩/٤٧٥ واللفظ له، وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]٥٤٤٩. (١٢/٣٧١)
٦٤٩٠٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ﴾ نزلت في كفار مكة، يقول: لو نشاء لحوّلنا أبصارهم مِن الضلالة إلى الهدى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤]]. (ز)
٦٤٩٠٣- قال يحيى بن سلّام: قوله ﷿: ﴿ولَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أعْيُنِهِمْ﴾، يعني: المشركين[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨١٧.]]٥٤٥٠. (ز)
﴿فَٱسۡتَبَقُوا۟ ٱلصِّرَ ٰطَ﴾ - تفسير
٦٤٩٠٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فاسْتَبَقُوا الصِّراطَ﴾، قال: الطريق[[تفسير مجاهد (٥٦١)، وأخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٠)
٦٤٩٠٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: ﴿فاسْتَبَقُوا الصِّراطَ﴾، أي: الطريق[[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٨١٧، وابن جرير ١٩/٤٧٦.]]. (ز)
٦٤٩٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فاسْتَبَقُوا الصِّراطَ﴾ ولو طمستُ الكفار لاستبقوا الصراط، يقول: لأبصروا طريق الهدى، ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾ فمِن أين يبصرون الهُدى إن لم أُعم عليهم طريق الضلالة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤.]]. (ز)
٦٤٩٠٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فاسْتَبَقُوا الصِّراطَ﴾، قال: الصراط: الطريق[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٦.]]. (ز)
﴿فَأَنَّىٰ یُبۡصِرُونَ ٦٦﴾ - تفسير
٦٤٩٠٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾، قال: فكيف يهتدون؟![[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٦، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣٠٨). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٠)
٦٤٩٠٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾، يقول: لا يبصرون الحقَّ[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٧.]]. (ز)
٦٤٩١٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فَأَنّى يُبْصِرُون﴾: وقد طمسنا على أعينهم[[تفسير مجاهد (٥٦١)، وأخرجه ابن جرير ١٩/٤٧٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٥٤٥١. (١٢/٣٧٠)
٦٤٩١١- عن الحسن= (ز)
٦٤٩١٢- والسُدِّيّ: ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾ فكيف يبصرون وقد أعمينا أعينهم؟![[تفسير البغوي ٦/٢٥.]]. (ز)
٦٤٩١٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾ فكيف يُبِصرون إذا أغشيناهم؟![[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٨١٧.]]. (ز)
٦٤٩١٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَأَنّى يُبْصِرُونَ﴾ فمِن أين يبصرون الهدى إن لم أُعَمِّ عليهم طريق الضلالة؟![[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.