الباحث القرآني
﴿قَالُوۤا۟ إِنَّا تَطَیَّرۡنَا بِكُمۡۖ﴾ - تفسير
٦٤٤٦٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿قالُوا إنّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ﴾، قال: يقولون: إنْ أصابنا شرٌّ فإنّما هو مِن أجلكم[[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٨٠٤ بنحوه، وعبد الرزاق ٢/١٤١ من طريق معمر، وابن جرير ١٩/٤١٦. وعزاه السيوطي إلى عبد حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٣٦)
٦٤٤٦٥- قال مقاتل بن سليمان: فقال القوم للرسل: ﴿قالُوا إنّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ﴾، يقول: تشاءمنا بكم، وذلك أنّ المطر حُبِس عنهم، فقالوا: أصابنا هذا الشرُّ -يعنون: قحط المطر- مِن قِبَلِكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٧٦. وأوله في تفسير الثعلبي ٨/١٢٥ منسوبًا إلى مقاتل دون تعيينه.]]٥٤١١. (ز)
٦٤٤٦٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿قالُوا إنّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ﴾ تشاءمنا بكم[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨٠٤.]]. (ز)
﴿لَىِٕن لَّمۡ تَنتَهُوا۟ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ﴾ - تفسير
٦٤٤٦٧- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿لَنَرْجُمَنَّكُمْ﴾، قال: لنشتمنكم. قال: والرجم في القرآن كله: الشتم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٢/٣٣٧)
٦٤٤٦٨- عن الحسن البصري: ﴿لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ﴾ لنرجمنكم بالحجارة حتى نقتلكم بها[[علقه يحيى بن سلام ٢/٨٠٤.]]. (ز)
٦٤٤٦٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ﴾ بالحجارة[[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٨٠٤ بنحوه، وعبد الرزاق ٢/١٤١ من طريق معمر، وابن جرير ١٩/٤١٦. وعزاه السيوطي إلى عبد حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٥٤١٢. (١٢/٣٣٦)
٦٤٤٧٠- قال إسماعيل السُّدِّي: ﴿لَنَرْجُمَنَّكُمْ﴾، يعني: لَنقتلنكم[[علقه يحيى بن سلام ٢/٨٠٤.]]. (ز)
٦٤٤٧١- قال مقاتل بن سليمان: فقال القوم للرسل: ﴿لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ﴾ لئن لم تسكتوا عنّا لنقتلنكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٧٦.]]. (ز)
﴿وَلَیَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِیمࣱ ١٨﴾ - تفسير
٦٤٤٧٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: ﴿ولَيَمَسَّنَّكُمْ مِنّا عَذابٌ ألِيمٌ﴾ ولينالنكم مِنّا عذابٌ مُوجِع[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤١٧.]]. (ز)
٦٤٤٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَيَمَسَّنَّكُمْ﴾ يعنى: وليصيبنكم ﴿مِنّا عَذابٌ ألِيم﴾ يعني: وجيعًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٧٦.]]. (ز)
٦٤٤٧٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿ولَيَمَسَّنَّكُمْ مِنّا عَذابٌ ألِيمٌ﴾ مُوجِع قبل أن نقتلكم[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨٠٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.