الباحث القرآني
﴿وَوَصَّیۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ بِوَ ٰلِدَیۡهِ﴾ - تفسير
٦٠٩٦١- عن إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿ووَصَّيْنا الإنْسانَ بِوالِدَيْهِ﴾، يعني: بِرًّا بوالديه[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤.]]. (ز)
٦٠٩٦٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ووَصَّيْنا الإنْسانَ﴾ سعد بن أبي وقاص ﴿بِوالِدَيْهِ﴾ يعني: أباه اسمه مالك، وأمه حمنة بنت سفيان بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٤.]]. (ز)
﴿حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ﴾ - تفسير
٦٠٩٦٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله: ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، قال: شِدَّة بعد شدة، وخَلْقًا بعد خَلْق[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٥٠.]]. (١١/٦٤٨)
٦٠٩٦٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، قال: مشقة، وهو الولد[[تفسير مجاهد (٥٤١). وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٤٨)
٦٠٩٦٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وهْنًا﴾ قال: وهن الولد ﴿عَلى وهْنٍ﴾ قال: الوالدة وضعفها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٥١، كما أخرجه يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤، من طريق ابن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٤٩)
٦٠٩٦٦- تفسير مجاهد بن جبر -في حديث عاصم بن حكيم- ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾: وهن الولد على وهن الولد[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤، وكذا وقع فيه تفسير مجاهد، ولعله: وهن الولد على وهن الوالدة. كما في طريق ابن أبي نجيح.]]٥١٣٥. (ز)
٦٠٩٦٧- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، يقول: ضعفًا على ضعف[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٥٠.]]. (ز)
٦٠٩٦٨- قال الحسن البصري: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾ ضعفًا على ضعف[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤.]]. (ز)
٦٠٩٦٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾: أي: جَهْدًا على جَهْد[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٥٦. وعلقه يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤.]]. (ز)
٦٠٩٧٠- عن عطاء الخراساني، في قوله: ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، قال: ضعفًا على ضعف[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٤٨)
٦٠٩٧١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، يعني: ضَعفًا على ضعف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٤.]]. (ز)
٦٠٩٧٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾، والوهن: الضَّعْف[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤.]]. (ز)
﴿وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِی وَلِوَ ٰلِدَیۡكَ إِلَیَّ ٱلۡمَصِیرُ ١٤﴾ - تفسير
٦٠٩٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وفِصالُهُ فِي عامَيْن أنِ اشْكُرْ لِي﴾ يعني: لله ﷿ أن هداه للإسلام، ﴿و﴾ اشكر ﴿لِوالِدَيْكَ﴾ النِّعَم فيما أوْلَياك، ﴿إلَيَّ المَصِيرُ﴾ فأجزيك بعملك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٤.]]. (ز)
٦٠٩٧٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿وفِصالُهُ﴾ أي: وفطامه ﴿فِي عامَيْنِ أنِ اشْكُرْ لِي ولِوالِدَيْكَ إلَيَّ المَصِيرُ﴾ البعث[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧٤.]]. (ز)
﴿وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِی وَلِوَ ٰلِدَیۡكَ إِلَیَّ ٱلۡمَصِیرُ ١٤﴾ - آثار متعلقة بالآية
٦٠٩٧٥- عن سفيان بن عيينة -من طريق نصير بن يحيى- قال: مَن صلّى الصلوات الخمس فقد شكر الله، ومَن دعا للوالدين في أدبار الصلوات فقد شَكَر للوالدين[[أخرجه الثعلبي ٧/٣١٣، تفسير البغوي ٦/٢٨٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.