الباحث القرآني
﴿هَـٰذَا خَلۡقُ ٱللَّهِ﴾ - تفسير
٦٠٩١٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿هَذا خَلْقُ اللَّهِ﴾، أي: ما ذُكِر مِن خلق السماوات والأرض، وما بث فيهما من الدواب، وما أنبت من كل زوج[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٢٤)
٦٠٩١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿هَذا خَلْقُ اللَّهِ﴾ ﷿ وصُنعُه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
﴿فَأَرُونِی مَاذَا خَلَقَ ٱلَّذِینَ مِن دُونِهِۦۚ﴾ - تفسير
٦٠٩١٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فَأَرُونِي ماذا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ﴾، يعني: الأصنام[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٦٢٤)
٦٠٩١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَأَرُونِي﴾ يعني: كفار مكة ﴿ماذا خَلَقَ الَّذِينَ﴾ تدعون؛ يعني: تعبدون ﴿مِن دُونِهِ﴾ يعني: الملائكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
٦٠٩١٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿هَذا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي﴾ يعني: المشركين ﴿ماذا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ﴾ يعني: الأوثان التي يعبدونها فلم تكن لهم حُجَّة[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧٢.]]. (ز)
﴿بَلِ ٱلظَّـٰلِمُونَ فِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینࣲ ١١﴾ - تفسير
٦٠٩١٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿بَلِ الظّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾، يعني: المشركين في خُسران بيِّن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
٦٠٩٢٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿بَلِ الظّالِمُونَ﴾ المشركين ﴿فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ بيِّن[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.