الباحث القرآني
﴿یَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن یَشَاۤءُۗ﴾ - تفسير
١٣٣٧٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجيح- ﴿يختص برحمته من يشاء﴾، قال: النبوة يَخْتَصُّ بها مَن يشاء[[أخرجه ابن جرير ٥/٥٠٧، وابن المنذر ١/٢٥٦، وابن أبي حاتم ٢/٦٨٢. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (٣/٦٢٨)
١٣٣٧٧- عن الحسن البصري -من طريق عَبّاد بن منصور- في قوله: ﴿يختص برحمته من يشاء﴾، قال: رحمته: الإسلام، يختصُّ بها مَن يشاء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٢/٦٨٣.]]. (٣/٦٢٨)
١٣٣٧٨- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿يختص برحمته من يشاء﴾، قال: يختص بالنبوة مَن يشاء[[أخرجه ابن جرير ٥/٥٠٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٢/٦٨٢.]]١٢٥٣. (ز)
١٣٣٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يختص برحمته﴾ يعني: بتوبته ﴿من يشاء﴾ فاختص الله ﷿ به المؤمنين[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٢٨٤.]]. (ز)
١٣٣٨٠- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق ابن المبارك- ﴿يختص برحمته من يشاء﴾، قال: القرآن، والإسلام[[أخرجه ابن جرير ٥/٥٠٧.]]. (٣/٦٢٨)
﴿وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ ٧٤﴾ - تفسير
١٣٣٨١- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- ﴿ذو الفضل العظيم﴾، يعني: الوافر[[أخرجه ابن أبي حاتم ٢/٦٨٣.]]. (٣/٦٢٨)
١٣٣٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والله ذو الفضل﴾ يعني: الإسلام ﴿العظيم﴾ على المؤمنين[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٢٨٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.