الباحث القرآني
﴿وَأَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ١٣٢﴾ - تفسير
١٤٥٨٥- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- ﴿وأطيعوا الله والرسول﴾ يعني: في تحريم الرِّبا؛ ﴿لعلكم﴾ يعني: لكي تُرحموا، فلا تُعَذَّبون[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٧٥٩-٧٦١.]]. (٣/٧٦٤)
١٤٥٨٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون﴾، يعني: لكي تُرْحَموا فلا تُعَذَّبوا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣٠١.]]. (ز)
١٤٥٨٧- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون﴾، قال: معاتبة للذين عصوا رسوله حين أمرهم بالذي أمرهم به في ذلك اليوم وفي غيره؛ يعني: في يوم أحد[[أخرجه ابن جرير ٦/٥٢، وابن المنذر ١/٣٧٩ من طريق زياد، وابن أبي حاتم ٣/٧٦١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.