الباحث القرآني
﴿فَإِذَا رَكِبُوا۟ فِی ٱلۡفُلۡكِ﴾ - تفسير
٦٠٢٤٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَإذا رَكِبُواْ فِي الفلك﴾، يعني: السفن، يعني: كفار مكة يَعِظُهم ليعتبروا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
﴿دَعَوُا۟ ٱللَّهَ مُخۡلِصِینَ لَهُ ٱلدِّینَ﴾ - تفسير
٦٠٢٤٤- قال عكرمة مولى ابن عباس: كان أهل الجاهلية إذا ركبوا البحر حملوا معهم الأصنام، فإذا اشتدت بهم الريح ألقوها في البحر، وقالوا: يا رب، يا رب[[تفسير البغوي ٦/٢٥٥.]]. (ز)
٦٠٢٤٥- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿دَعَوُاْ الله مُخْلِصِينَ لَهُ الدين﴾، يعني: مُوَحِّدين له بالتوحيد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
٦٠٢٤٦- قال يحيى بن سلّام، في قوله ﷿: ﴿فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين﴾: إذا خافوا الغرق[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠.]]. (ز)
﴿فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ إِذَا هُمۡ یُشۡرِكُونَ ٦٥﴾ - تفسير
٦٠٢٤٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فإذا ركبوا في الفلك﴾، قال: الخلق كلهم يُقِرُّون لله أنّه ربُّهم، ثم يشركون بعد ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٥٧١)
٦٠٢٤٨- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿فَلَمّا نَجّاهُمْ إلى البر إذا هُمْ يُشْرِكُونَ﴾ فلا يُوَحِّدون كما يُوَحِّدونه ﷿ في البحر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.