الباحث القرآني
﴿مَن كَانَ یَرۡجُوا۟ لِقَاۤءَ ٱللَّهِ﴾ - نزول الآية
٥٩٥٥٧- قال مقاتل بن سليمان: نزلت ﴿من كان يرجو لقاء الله﴾ في بني هاشم وبني عبد المطلب ابني عبد مناف، منهم علي بن أبي طالب، وحمزة، وجعفر، وعبيدة بن الحارث، والحصين والطفيل ابنا الحارث بن المطلب، ومسطح بن أثاثة بن عباد بن المطلب، وزيد بن حارثة، وأبو هند، وأبو ليلى مولى النبي ﷺ، وأيمن ابن أم أيمن قتيل يوم حنين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٣.]]. (ز)
﴿مَن كَانَ یَرۡجُوا۟ لِقَاۤءَ ٱللَّهِ﴾ - تفسير الآية
٥٩٥٥٨- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- ﴿من كان يرجو لقاء الله﴾، قال: مَن كان يخشى البعث في الآخرة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٣٤.]]. (١١/٥٣١)
٥٩٥٥٩- عن سعيد بن جبير -من طريق ربيع بن أبي راشد- في قوله: ﴿من كان يرجو لقاء الله﴾، قال: ثوابَ ربِّه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٣٤.]]. (ز)
٥٩٥٦٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿من كان يرجو لقاء الله﴾، يقول: مَن كان يخشى[[علقه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٣٣.]]. (ز)
٥٩٥٦١- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿من كان يرجو لقاء الله﴾، يقول: مَن خشي البعث في الآخرة فليعمل لذلك اليوم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٣.]]. (ز)
٥٩٥٦٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت﴾، يقول: من كان يخشى البعث، وهو المؤمن[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦١٧.]]٥٠٢٢. (ز)
﴿فَإِنَّ أَجَلَ ٱللَّهِ لَـَٔاتࣲۚ﴾ - تفسير
٥٩٥٦٣- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿فإن أجل الله لآتٍ﴾، يعني: يوم القيامة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٣.]]. (ز)
٥٩٥٦٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿فإن أجل الله لآت﴾ فإن القيامة آتية، يعني: البعث[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦١٧.]]. (ز)
﴿وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ ٥﴾ - تفسير
٥٩٥٦٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿وهو السميع﴾ لقول بني عبد شمس بن عبد مناف حين قالوا: إنا نُعطى في الآخرة ما يُعطى المؤمنون. يعني بالمؤمنين: بني هاشم، وبني عبد المطلب بن عبد مناف، ﴿العليم﴾ به[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٣.]]. (ز)
٥٩٥٦٦- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: ﴿السميع﴾ أي: سميعٌ لما يقولون، ﴿العليم﴾ بما يخفون[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٣٤.]]. (ز)
٥٩٥٦٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿وهو السميع العليم﴾ لا أسمع منه، ولا أعلم[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦١٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.