الباحث القرآني
﴿وَإِبۡرَ ٰهِیمَ إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِ ٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَٱتَّقُوهُۖ﴾ - تفسير
٥٩٦٨٠- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: في قوله: ﴿واتقوه﴾، يقول: واخشوه[[علقه يحيى بن سلّام ٢/٦٢٢.]]. (ز)
٥٩٦٨١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وإبراهيم إذ قال لقومه اعبدوا الله﴾ يعني: وحِّدوا الله، ﴿واتقوه﴾ يعني: واخشوه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٧.]]. (ز)
٥٩٦٨٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿وإبراهيم﴾ أي: وأرسلنا إبراهيم إلى قومه. وهذا تَبَعٌ للكلام الأول لقوله في نوح: ﴿ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه﴾، قال: ﴿إذ قال لقومه اعبدوا الله﴾ يعني: وحِّدوا الله[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٢٢.]]. (ز)
﴿ذَ ٰلِكُمۡ خَیۡرࣱ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ ١٦﴾ - تفسير
٥٩٦٨٣- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء- في قول الله: ﴿خير لكم﴾، يعني: أفضل لكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٤٣.]]. (ز)
٥٩٦٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ذلكم﴾ يعني: عبادة الله ﴿خيرٌ لكم﴾ مِن عبادة الأوثان، ﴿إن كنتم تعلمون﴾ ولكنكم لا تعلمون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٧٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.