الباحث القرآني
﴿قُلۡ أَرَءَیۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَیۡكُمُ ٱلَّیۡلَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ﴾ - تفسير
٥٩١٣٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿إن جعل الله عليكم الليل سرمدا﴾، قال: دائِمًا[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٥، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٥٠١)
٥٩١٣١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿سرمدا﴾، قال: دائِمًا لا ينقطع[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٤، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥٥ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٣. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٦٠٦. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر.]]. (١١/٥٠١)
٥٩١٣٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿سرمدا إلى يوم القيامة﴾: أي: دائِمًا إلى يوم القيامة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٥٠١)
٥٩١٣٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل﴾ يا محمد لكفار مكة: ﴿أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة﴾ فدامتْ ظُلْمَتُه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٤.]]. (ز)
٥٩١٣٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿سرمدا﴾، أي: دائمًا لا ينقطع[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٧.]]. (ز)
﴿مَنۡ إِلَـٰهٌ غَیۡرُ ٱللَّهِ یَأۡتِیكُم بِضِیَاۤءٍۚ أَفَلَا تَسۡمَعُونَ ٧١﴾ - تفسير
٥٩١٣٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿من إله غير الله يأتيكم بضياء﴾، قال: بنهار[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٥٠١)
٥٩١٣٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿من إله غير الله يأتيكم بضياء﴾ يعني: بضوء النهار، ﴿أفلا﴾ يعني: أفهَلّا ﴿تسمعون﴾ المواعِظَ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٤.]]. (ز)
٥٩١٣٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء﴾ وهذا على الاستفهام ﴿يأتيكم بضياء﴾ بنهار، ﴿أفلا تسمعون﴾. أمَرَهُ أن يقوله للمشركين[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.