الباحث القرآني
﴿نَتۡلُوا۟ عَلَیۡكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىٰ وَفِرۡعَوۡنَ بِٱلۡحَقِّ لِقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ ٣﴾ - تفسير
٥٨٠٧٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿نتلو عليك من نبإ موسى وفرعون﴾، يقول: في هذا القرآن نَبَؤُهم[[أخرجه ابن جرير ١٨/١٤٩، وابن أبي حاتم ٩/٢٩٣٨. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٤٢٤)
٥٨٠٧٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: وإنّما سُمِّي: موسى؛ لأنهم وجدوه في ماء وشجر، والماء بالنبطية: مو، الشجر: سى[[أخرجه ابن جرير ١/٦٦٦ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١١/٤٢١)
٥٨٠٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿نتلوا عليك﴾ يعني: نقرأ عليك، يا محمد ﴿من نبإ﴾ يعني: مِن حديث ﴿موسى وفرعون﴾ اسمه: فيطوس ﴿بالحق لقوم يؤمنون﴾ يعني: يُصَدِّقون بالقرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٣٥.]]. (ز)
٥٨٠٨٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿نتلوا عليك من نبإ موسى﴾ مِن خبر موسى ﴿وفرعون بالحق لقوم يؤمنون﴾ لقوم يُصَدِّقون[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٧٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.