الباحث القرآني
﴿قَالَ یَـٰقَوۡمِ لِمَ تَسۡتَعۡجِلُونَ بِٱلسَّیِّئَةِ قَبۡلَ ٱلۡحَسَنَةِۖ﴾ - تفسير
٥٧٥٤٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿لم تستعجلون بالسيئة﴾ قال: العذاب ﴿قبل الحسنة﴾ قال: الرحمة[[أخرجه ابن جرير ١٨/٨٦، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٩٨. وعلقه يحيى بن سلام ٢/٥٥٠. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر. وأخرجه أيضًا ابن جرير ١٨/٨٦، وإسحاق البستي في تفسيره ص٢٣-٢٤، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٩٨ من طريق ابن جريج بلفظ: ﴿الحسنة﴾: العافية.]]. (١١/٣٨٦)
٥٧٥٤٧- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿بالسيئة﴾ يعني: العذاب في الدنيا ﴿قبل الحسنة﴾، يعني: قبل العافية[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٥٠.]]. (ز)
٥٧٥٤٨- قال مقاتل بن سليمان: فرَدَّ عليهم صالح: ﴿قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة﴾، يقول: لم تستعجلون بالعذاب قبل العافية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣١٠.]]. (ز)
٥٧٥٤٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة﴾، والسيئة: العذاب؛ لقولهم: ﴿ائتنا بما تعدنا إن كنت من المرسلين﴾ [الأعراف:٧٧]، والحسنة: الرحمة[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٥٠.]]. (ز)
﴿لَوۡلَا تَسۡتَغۡفِرُونَ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ٤٦﴾ - تفسير
٥٧٥٥٠- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- في قول الله: ﴿لعلكم ترحمون﴾: كي ترحموا، ولا تُعَذَّبوا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٩٩.]]. (ز)
٥٧٥٥١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿لولا تستغفرون الله﴾، قال: فهَلّا تستغفرون الله[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٩٩.]]. (ز)
٥٧٥٥٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لولا﴾ يعني: هَلّا ﴿تستغفرون الله﴾ مِن الشرك؛ ﴿لعلكم﴾ يعني: لكي ﴿ترحمون﴾ فلا تُعَذَّبوا في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣١١.]]. (ز)
٥٧٥٥٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿لولا﴾ هلّا ﴿تستغفرون الله﴾ مِن شِرككم[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٥٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.