الباحث القرآني

﴿وَأَدۡخِلۡ یَدَكَ﴾ - تفسير

٥٦٩١٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- قال: ﴿وأدخل يدك﴾ الكفَّ قَط[[أخرجه ابن جرير ١٨/٢٠.]]. (ز)

٥٦٩١٨- قال إسماعيل السُّدِّيّ: يعني: يده بعينها[[علقه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥.]]. (ز)

٥٦٩١٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأدخل يدك﴾ اليمنى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٧.]]. (ز)

٥٦٩٢٠- عن عبد الملك ابن جُرَيج -من طريق حجاج- ﴿يدك﴾: الكف[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (ز)

﴿فِی جَیۡبِكَ﴾ - تفسير

٥٦٩٢١- عن عبد الله بن مسعود -من طريق عمرو بن ميمون- قال: إنّ موسى أتى فرعون حين أتاه في زُرْمانِقَةٍ -يعني: جُبَّة صوف-[[أخرجه ابن جرير ١٨/٢١.]]. (ز)

٥٦٩٢٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقسم- قال: كانت على موسى جُبَّة مِن صوف لا تبلغ مِرْفَقَيْه، فقال له: ﴿وأدخل يدك في جيبك﴾. فأدخلها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (١١/٣٣٧)

٥٦٩٢٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق يزيد بن أبي زياد الهاشمي- في قوله: ﴿وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء﴾، قال: كانت رداؤه مِن صوفٍ، كمّيها إلى مرفقيه، ولم يكن لها أزرار، فأدخل يده في جيبه[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٥.]]. (ز)

٥٦٩٢٤- عن مِقْسَم، قال: إنّما قيل له: ﴿وأدخل يدك في جيبك﴾؛ لأنه لم يكن لها كُمٌّ[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر.]]. (١١/٣٣٧)

٥٦٩٢٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- قال: ﴿في جيبك﴾، كانت عليه مِدْرَعَة إلى بعض يده، ولو كان لها كُمٌّ أمره أن يدخل يده في كمه[[أخرجه ابن جرير ١٨/٢٠-٢١، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (١١/٣٣٧)

٥٦٩٢٦- عن قتادة بن دعامة، ﴿وأدخل يدك في جيبك﴾، قال: في جيب قميصك[[علقه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١١/٣٣٨)

٥٦٩٢٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿وأدخل يدك في جيبك﴾، قال: جيب القميص[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (١١/٣٣٨)

٥٦٩٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿في جيبك﴾، يعني: جيب المِدْرَعة من قِبَل صدره، وهي مُضَرَّبَة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٧.]]. (ز)

﴿تَخۡرُجۡ بَیۡضَاۤءَ﴾ - تفسير

٥٦٩٢٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق مِقْسَم- في قوله: ﴿تخرج بيضاء﴾، قال: فأدخلها، ثم أخرجها بيضاء من غير سوء، كأنها فرو[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (ز)

٥٦٩٣٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق يزيد بن أبي زياد الهاشمي- في قوله: ﴿وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء﴾، قال: ... فأدخل يده في جيبه، فأخرجها، فإذا هي تبرق مثل البرق[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٥.]]. (ز)

٥٦٩٣١- عن الحسن البصري -من طريق قرة بن خالد- ﴿بيضاء من غير سوء﴾، قال: أخرجها -واللهِ- كأنها مصابيح، فعَلِم -والله- موسى قد لقي ربَّه ﷿[[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠.]]. (ز)

٥٦٩٣٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿تخرج﴾ اليد مِن المِدْرَعة ﴿بيضاء﴾ لها شُعاع كشُعاع الشمس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٧.]]. (ز)

﴿مِنۡ غَیۡرِ سُوۤءࣲۖ﴾ - تفسير

٥٦٩٣٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: أخرج يده بيضاء من غير سوء، يعني: البرص[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١.]]. (ز)

٥٦٩٣٤- عن مجاهد بن جبر= (ز)

٥٦٩٣٥- والضحاك بن مزاحم= (ز)

٥٦٩٣٦- وعكرمة مولى ابن عباس، مثل ذلك[[علقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١.]]. (ز)

٥٦٩٣٧- عن قتادة بن دعامة، ﴿تخرج بيضاء من غير سوء﴾، قال: مِن غير بَرَص[[علقه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٣٣٨)

٥٦٩٣٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ: من غير برص[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١.]]. (ز)

٥٦٩٣٩- عن عطاء الخراساني= (ز)

٥٦٩٤٠- والربيع بن أنس، مثل ذلك[[علقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١.]]. (ز)

٥٦٩٤١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿من غير سوء﴾، يعني: مِن غير بَرَص، ثم انقطع الكلام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٧.]]. (ز)

﴿فِی تِسۡعِ ءَایَـٰتٍ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَقَوۡمِهِۦۤۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ ۝١٢﴾ - تفسير

٥٦٩٤٢- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿في تسع آيات﴾، قال: يقول هاتان الآيتان؛ يد موسى، وعصاه، والطوفان، والجراد، والقمل، والضفادع، والدم، والسنين في بواديهم ومواشيهم، ونقص من الثمرات في أمصارهم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. ولم نجده في المطبوع من تفسير ابن أبي حاتم.]]. (١١/٣٣٨)

٥٦٩٤٣- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿في تسع آيات﴾، قال: مع تسع آيات[[علقه يحيى بن سلام ٢/٥٣٥.]]. (ز)

٥٦٩٤٤- قال مقاتل بن سليمان: يقول الله -تبارك وتعالى- لمحمد ﷺ: ﴿في تسع آيات﴾، يعني: أعطي تسع آيات؛ اليد، والعصا، والطوفان، والجراد، والقمل، والضفادع، والدم، والسنين، والطمس، فآيتان منهما أعطي موسى ﵇ بالأرض المقدسة؛ اليد والعصا حين أرسل إلى فرعون، وأعطي سبع آيات بأرض مصر حين كذَّبوه، فكان أولها اليد، وآخرها الطمس، يقول: ﴿إلى فرعون﴾ واسمه: فيطوس، ﴿وقومه﴾ أهل مصر؛ ﴿إنهم كانوا قوما فاسقين﴾ يعني: عاصين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٨.]]. (ز)

٥٦٩٤٥- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿تسع آيات إلى فرعون وقومه﴾، قال: هي التي ذكر الله في القرآن؛ العصا، واليد، والجراد، والقمل، والضفادع، والطوفان، والدم، والحجر، والطمس الذي أصاب آل فرعون في أموالهم[[أخرجه ابن جرير ١٨/٢١. وتقدم اختلاف السلف في تعيين الآيات التسع، ومناقشة ابن عطية وابن كثير لذلك، عند تفسير قوله تعالى: ﴿ولَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ﴾ [الإسراء:١٠١].]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب