الباحث القرآني

مقدمة السورة

٥٦٧٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكية[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ٢/٥٧٤ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤ من طريق خصيف عن مجاهد.]]. (١١/٣٣٣)

٥٦٧٩٦- عن عبد الله بن عباس، قال: أُنزلت سورة النمل بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١١/٣٣٣)

٥٦٧٩٧- عن عبد الله بن الزبير، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١١/٣٣٣)

٥٦٧٩٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكية، ونزلت بعد «طس» الشعراء[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)

٥٦٧٩٩- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)

٥٦٨٠٠- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكية. وسمَّياها: «طس»[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)

٥٦٨٠١- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكية[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)

٥٦٨٠٢- عن محمد ابن شهاب الزهري: مكية، ونزلت بعد الشعراء[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)

٥٦٨٠٣- عن علي بن أبي طلحة: مكية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)

٥٦٨٠٤- قال مقاتل بن سليمان: مكية، وهي ثلاث وتسعون آية كوفية[[تفسير مقاتل ٣/٢٩٥.]]. (ز)

٥٦٨٠٥- قال يحيى بن سلّام: مكية كلها[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٣٢.]]. (ز)

٥٦٨٠٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: كلُّ سُلطان في القرآن حجة. ونزع الآية التي في سورة «سليمان»: ﴿أو ليأتيني بسلطان﴾. قال: وأيُّ سلطان كان للهدهد؟![[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٣٥٠)

﴿طسۤۚ تِلۡكَ ءَایَـٰتُ ٱلۡقُرۡءَانِ وَكِتَابࣲ مُّبِینٍ ۝١﴾ - تفسير

٥٦٨٠٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي-: أنّ قوله: ﴿طس﴾ قَسَم أقسمه الله، هو مِن أسماء الله[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨.]]٤٨٣٧. (ز)

٤٨٣٧ وجَّهَ ابنُ جرير (١٨/٥-٦) المعنى على هذا القول، فقال: «الواجب على هذا القول أن يكون معناه: والسميعِ اللطيفِ، إنّ هذه الآيات التي أنزلتها إليك -يا محمد- لآيات القرآن، وآيات كتاب مبين. يقول: يبين لِمَن تدبره وفكر فيه بفهم أنه من عند الله، أنزله إليك، لم تتخرصه أنت، ولم تتقوله، ولا أحد سواك مِن خلق الله؛ لأنّه لا يقدر أحد من الخلق أن يأتي بمثله، ولو تظاهر عليه الجن والإنس». وبنحوه ابنُ عطية (٦/٥١٥). ثم ذكر ابنُ عطية أنّ القول بأن الحروف المقطعة إشارة إلى نوع حروف المعجم؛ أبين الأقوال.

٥٦٨٠٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله ﴿طس﴾، قال: هو اسم الله الأعظم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨، وسقط من هذه المطبوعة الراوي عن ابن عباس.]]. (١١/٣٣٣)

٥٦٨٠٩- عن مجاهد بن جبر: أنّه هِجاء مقطوع[[علَّقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨.]]. (ز)

٥٦٨١٠- عن محمد بن كعب القرظي -من طريق ابن إسحاق- ﴿طسم﴾، قال: الطاء مِن الطَّوْل، والسين مِن القدوس[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨.]]. (ز)

٥٦٨١١- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿طس﴾، قال: هو اسم مِن أسماء القرآن[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٧٩، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨ من طريق سعيد، وزاد فيه: أقسم به ربك. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٣٣٣)

٥٦٨١٢- قال شعبة: سألت السُّدِّيّ عن قوله ﷿: ﴿طس﴾. قال: اسم مِن أسماء الله[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص١. وعلقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨ بلفظ: هذه حروف مِن الهجاء من الأسماء المقطعة.]]. (ز)

٥٦٨١٣- عن الحسن البصري -من طريق أبي بكر الهذلي- في قول الله: ﴿طسم﴾، قال: فواتِحُ افتتح الله بها كتابَه أو القرآنَ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٣٨.]]. (ز)

٥٦٨١٤- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين﴾ يعني: بيِّنٌ ما فيه مِن أمره ونهيه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٩٦.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب