الباحث القرآني
﴿إِذۡ قَالَ لِأَبِیهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ ٧٠ قَالُوا۟ نَعۡبُدُ أَصۡنَامࣰا فَنَظَلُّ لَهَا عَـٰكِفِینَ ٧١﴾ - تفسير
٥٥٩٨٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جريج- قوله: ﴿قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين﴾، قال: الصلاة لأصنامهم[[أخرجه ابن جرير ١٧/٥٨٩.]]. (ز)
٥٥٩٨٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فنظل لها عاكفين﴾، قال: عابدين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٧٨. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٠٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٢٦٩)
٥٥٩٨٩- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿فنظل لها عاكفين﴾، أي: فنقيم لها عابدين[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٠٧.]]. (ز)
٥٥٩٩٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالوا نعبد أصناما﴾ مِن ذهب، وفضة، وحديد، ونحاس، وخشب، ﴿فنظل لها عاكفين﴾ يقول: فنُقيم عليها عاكفين. وهي اثنان وسبعون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٨.]]. (ز)
٥٥٩٩١- قال يحيى بن سلّام: قوله ﷿: ﴿فنظل لها﴾ فنصير لها[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٠٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.