الباحث القرآني

﴿وَإِنَّهُمۡ لَنَا لَغَاۤىِٕظُونَ ۝٥٥﴾ - تفسير

٥٥٨٨٦- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قوله: ﴿وإنهم لنا لغائظون﴾، يقول: بقتلهم أبكارنا من أنفسنا وأموالنا[[أخرجه ابن جرير ١٧/٥٧٦.]]. (ز)

٥٥٨٨٧- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال فرعون: ﴿وإنهم لنا لغائظون﴾ لقتلهم أبكارنا، ثم هربوا مِنّا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٥.]]٤٧٩٥. (ز)

٤٧٩٥ قال ابنُ جرير (١٧/٥٧٦): «ذُكِرَ: أن غيظهم إيّاهم كان قَتْل الملائكة مَن قتَلَت مِن أبكارهم... وقد يحتمل أن يكون معناه: وإنهم لنا لغائظون بذهابهم منهم بالعواريّ التي كانوا استعاروها منهم مِن الحليّ. ويحتمل أن يكون ذلك بفراقهم إياهم، وخروجهم من أرضهم بِكُرْهٍ لهم لذلك».
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب