الباحث القرآني

﴿قَالُوۤا۟ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ﴾ - تفسير

٥٥٧٧٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقسم- ﴿قالوا أرجه وأخاه﴾: لا تَأْتِنا به، ولا يقربنا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٦١.]]. (ز)

٥٥٧٧٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني- ﴿قالوا أرجه وأخاه﴾، يقول: أخِّره وأخاه[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥٠، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٣، ٨/٢٧٦١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/ ٤٩٦)

٥٥٧٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿قالوا أرجه وأخاه﴾، قال: احْبِسْه وأخاه[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥١، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٣ من طريق همام. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٥٠١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٦/٤٩٦)

٥٥٧٧٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿أرجه وأخاه﴾ أخِّره وأخاه، فإنما هو ساحر، ومتى ما تقتله [أدخلت على الناس في أمره شبهة]، في تفسير الحسن البصري[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٠١.]]. (ز)

٥٥٧٧٧- قال مقاتل بن سليمان: فردَّ عليه الملأُ مِن قومه، يعني: الأشراف، ﴿قالوا أرجه وأخاه﴾ يقول: احبسهما جميعًا، ولا تقتلهما، حتى ننظر ما أمرهما[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٢.]]٤٧٩١. (ز)

٤٧٩١ قال ابنُ جرير (١٠/٣٤٩): «يقول -تعالى ذِكْرُه-: قال الملأ من قوم فرعون لفرعون: أرجئه: أي: أخره. وقال بعضهم: معناه: احبس. والإرجاء في كلام العرب: التأخير، يُقال منه: أرجيت هذا الأمر وأرجأته إذا أخرته، ومنه قول الله تعالى: ﴿ترجي من تشاء منهن﴾ [الأحزاب:٥١]: تُؤَخِّر».

﴿وَٱبۡعَثۡ فِی ٱلۡمَدَاۤىِٕنِ حَـٰشِرِینَ ۝٣٦﴾ - تفسير

٥٥٧٧٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي مالك - في قوله: ﴿وأرسل في المدائن حاشرين﴾ [الأعراف:١١١]، قال: الشُّرَط[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥١-٣٥٢، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٤، ٨/٢٧٦١ من طريق مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٤٩٦)

٥٥٧٧٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: قالوا لفرعون: اجمع لهم السحرة، فإنهم بأرضك كثير، حتى تغلب بسحرهم سحرَهما[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٦١.]]. (ز)

٥٥٧٨٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق إبراهيم بن مهاجر، عن أبيه- ﴿وابعث في المدائن حاشرين﴾، قال: الشُّرَط[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥١. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٦١.]]. (ز)

٥٥٧٨١- عن إبراهيم بن المهاجر -من طريق قيس بن ربيع- في قوله تعالى: ﴿في المدائن حاشرين﴾، قال: الشُّرَط[[ذكره الحافظ في المطالب العالية (إشراف: د. سعد الشثري) ١٥/٧٧ (٣٦٧٤).]]. (ز)

٥٥٧٨٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق قيس- ﴿وابعث في المدائن حاشرين﴾، قال: الشُّرَط[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٥١.]]. (ز)

٥٥٧٨٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وابعث في المدآئن﴾ يعني: في القُرى ﴿حاشرين﴾ يحشرون عليك السَّحَرة. فذلك قوله سبحانه: ﴿يأتوك بكل سحار عليم﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦٢.]]. (ز)

٥٥٧٨٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿وابعث في المدائن حاشرين﴾، يحشرون عليك السحرة[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٠١.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب