الباحث القرآني

﴿قَالَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكَ بِشَیۡءࣲ مُّبِینࣲ ۝٣٠ قَالَ فَأۡتِ بِهِۦۤ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ ۝٣١﴾ - تفسير

٥٥٧٣٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مِقْسَم- قال: لقد دخل موسى على فرعون وعليه زُرْمانِقةٌ[[الزُّرْمانقة: جُبَّة من صوف، أعجمي معرب. المعرب ص٢١٩، واللسان (زرمق).]] مِن صوفٍ، ما تجاوِزُ مِرْفَقَه، فاستُؤْذِن على فرعون، فقال: أدْخِلوه. فدخل، فقال: إنّ إلهي أرسلني إليك. فقال للقوم حوله: ما علمتُ لكم من إله غيري، خذوه. قال: إنِّي قد جئتُك بآية. قال: ﴿فائت به إن كنتَ من الصادقين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٥٣٤، ٨/٢٧٥٣، ٢٧٥٧.]]. (٦/٤٩٣)

٥٥٧٣٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿قال﴾ موسى: ﴿أولو جئتك بشيء مبين قال﴾ فرعون: ﴿فأت به إن كنت من الصادقين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٥٧.]]. (ز)

٥٥٧٤٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ثم قال له فرعون: ﴿إنْ كُنْتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِها إنْ كُنْتَ مِنَ الصّادِقِينَ﴾ [الأعراف:١٠٦]. وذلك بعدما قال الله مِن الكلام ما ذكر الله، قال له موسى: ﴿أولو جئتك بشيء مبين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٥٧.]]. (ز)

٥٥٧٤١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ موسى: ﴿أولو جئتك بشيء مبين﴾ يعني: بأمر بيِّن، يعني: اليد والعصا، يستبين لك أمري فتصدقني. ﴿قال﴾ فرعون: ﴿فأت به إن كنت من الصادقين﴾ بأنّك رسول رب العالمين إلينا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦١.]]. (ز)

٥٥٧٤٢- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿قال أولو جئتك بشيء مبين﴾: أي: بأمر تعرف به صِدْقي وكَذِبك، وحَقِّي وباطلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٥٧.]]. (ز)

٥٥٧٤٣- قال يحيى بن سلّام: قال له موسى: ﴿أولو جئتك بشيء مبين﴾ بيِّن، ﴿قال فأت به إن كنت من الصادقين﴾[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٥٠٠.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب