الباحث القرآني
﴿وَمَاۤ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡیَةٍ﴾ - تفسير
٥٦٦٠٥- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله ﷿: ﴿وما أهلكنا﴾، يعني: وما عذَّبنا[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٥.]]. (ز)
٥٦٦٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم خوفهم، فقال سبحانه: ﴿وما أهلكنا من قرية﴾ فيما خلا بالعذاب في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٨١.]]. (ز)
﴿إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ ٢٠٨﴾ - تفسير
٥٦٦٠٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- في قوله: ﴿وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون﴾، قال: الرُّسُل[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٥٢، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥٤٣، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٢٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٣٠٢)
٥٦٦٠٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون﴾، قال: ما أهلك الله من قرية إلا مِن بعد ما جاءتهم الرسلُ والحجةُ والبيانُ مِن الله، ولله الحُجَّةُ على خلقه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٢٣. وعلَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٦ وزاد: والعذر. وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر.]]. (١١/٣٠٢)
٥٦٦٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إلا لها منذرون﴾، يعني: رسلًا تنذرهم العذابَ بأنّه نازل بهم في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٨١.]]. (ز)
٥٦٦١٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿من قرية إلا لها منذرون﴾ رُسُل[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٥٢٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.