الباحث القرآني
﴿وَإِنَّهُۥ لَفِی زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِینَ ١٩٦﴾ - تفسير
٥٦٥٤١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿وإنه لفي زبر الأولين﴾: أي: في كُتُب الأولين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٢٠. وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر.]]. (١١/٢٩٩)
٥٦٥٤٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٢٠.]]. (ز)
٥٦٥٤٣- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿وإنه لفي زبر الأولين﴾، قال: أي: وإنّ القرآن لفي كُتُب الأولين؛ التوراة والإنجيل[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٤.]]. (ز)
٥٦٥٤٤- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿وإنه لفي زبر الأولين﴾، يقول: نعت محمد وأُمَّتُه في زبر الأولين[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٤.]]. (ز)
٥٦٥٤٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سبحانه: ﴿وإنه لفي زبر الأولين﴾، يقول: أمر محمد ﷺ ونعته في كتب الأولين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٨٠.]]. (ز)
٥٦٥٤٦- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق أصبغ- ﴿وإنه لفي زبر الأولين﴾، يقول: في الكتب التي أنزلها على الأولين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٩.]]. (١١/٢٩٩)
٥٦٥٤٧- قال يحيى بن سلّام: يعني: في كتاب الأولين[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٥٢٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.