الباحث القرآني
﴿وَٱتَّقُوا۟ ٱلَّذِی خَلَقَكُمۡ﴾ - تفسير
٥٦٤٥٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط-: ﴿الذي خلقكم﴾ وخلق الذين مِن قبلكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٣.]]. (ز)
٥٦٤٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واتقوا﴾ يقول: واخْشَوْا أن يُعَذِّبكم في الدنيا ﴿الذي خلقكم و﴾خلق ﴿الجبلة الأولين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٧٨.]]. (ز)
﴿وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِینَ ١٨٤﴾ - تفسير
٥٦٤٥٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿والجبلة الأولين﴾، قال: خَلْقَ الأولين[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٢٩١)
٥٦٤٥٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿واتقوا الذي خلقكم والجبلة﴾: يعني: وخلق الجبلة ﴿الأولين﴾ يعني: القرون الأولين الذين أُهْلِكوا بالمعاصي، ولا تهلكوا مثلهم[[أخرجه ابن عساكر ٢٣/٧٥-٧٦ من طريق إسحاق بن بشر عن جويبر عن الضحاك. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١١/٢٩٠)
٥٦٤٥٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والجبلة الأولين﴾، قال: الخَلِيقَة[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٥، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥٤٠ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٣. وعلَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥٢٢. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٢٩٢)
٥٦٤٦٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿و﴾خلق ﴿الجِبِلَّة﴾ يعني: الخليقة ﴿الأولين﴾ يعني: الأمم الخالية الذين عُذِّبوا في الدنيا؛ قوم نوح، وصالح، وقوم لوط[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٧٨.]]. (ز)
٥٦٤٦١- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والجبلة الأولين﴾، قال: الخَلْق الأولين. الجِبِلَّة: الخَلْقُ[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٣٥، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٣ من طريق أصبغ.]]. (ز)
٥٦٤٦٢- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين﴾، قال: خَلْق الأولين. ثم قرأ: ﴿ولقد أضل منكم جبلا كثيرا﴾ [يس:٦٢][[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٥٤١، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.