الباحث القرآني
﴿وَیَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا یَنفَعُهُمۡ وَلَا یَضُرُّهُمۡۗ﴾ - تفسير
٥٥٠٨٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ويعبدون من دون الله﴾ هذا الوَثَن، وهذا الحَجَر[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١.]]. (ز)
٥٥٠٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويعبدون من دون الله﴾ مِن الملائكة ﴿ما لا ينفعهم﴾ في الآخرة إن عبدوهم، ﴿ولا يضرهم﴾ في الدنيا إذا لم يعبدوهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٨.]]. (ز)
٥٥٠٨٥- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم﴾، يعني: الأوثان[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٧.]]. (ز)
﴿وَكَانَ ٱلۡكَافِرُ﴾ - تفسير
٥٥٠٨٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرا﴾: يعني: أبا الحكم، الذي سمّاه رسولُ الله ﷺ: أبا جهل ابن هشام[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٧٨. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]٤٧٤٣. (١١/١٩٥)
٥٥٠٨٧- عن عامر الشعبي -من طريق مُطَرِّف- في قوله: ﴿كان الكافر﴾، قال: أبو جهل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١.]]. (١١/١٩٥)
٥٥٠٨٨- وعن سعيد بن جبير= (ز)
٥٥٠٨٩- ومجاهد بن جبر، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١.]]. (ز)
٥٥٠٩٠- عن عطية العوفي، في قوله: ﴿وكان الكافر﴾، قال: هو أبو جهل[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/١٩٥)
٥٥٠٩١- عن عبد الملك ابن جُرَيج -من طريق حجاج-، مثله[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٧٨.]]. (ز)
٥٥٠٩٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكان الكافر﴾، يعني: أبا جهل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٨.]]. (ز)
﴿عَلَىٰ رَبِّهِۦ ظَهِیرࣰا ٥٥﴾ - تفسير
٥٥٠٩٣- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرا﴾، قال: عَوْنًا للشيطان على ربِّه بالعداوة والشِّرك[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١.]]. (١١/١٩٦)
٥٥٠٩٤- عن مجاهد بن جبر، ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرا﴾، قال: مُعِينًا للشيطان على معاصي الله[[عزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وسعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر. وأخرج ابن جرير ١٧/٤٧٧ نحوه، وابن أبي حاتم ٨/٢٧١١ (١٥٢٨٢) كلاهما مِن طريق ليث بلفظ: يُظاهر الشيطان على معصية الله، يعينه. ولابن جرير مِن طريق ابن أبي نجيح وابن جريج بلفظ: معينًا. وكذلك إسحاق البستي في تفسيره ص٥١١.]]. (١١/١٩٦)
٥٥٠٩٥- عن الحسن البصري= (ز)
٥٥٠٩٦- والضحاك بن مزاحم، مثله[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه عبد الرزاق ٢/٧٠ بنحوه عن الحسن مِن طريق مَعْمَر، وكذلك ابن جرير ١٧/٤٧٨. وعلَّق يحيى بن سلام ١/٤٨٧ نحوه.]]. (١١/١٩٦)
٥٥٠٩٧- عن قتادة بن دعامة، ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرا﴾، قال: مُعِينًا للشيطان على عداوة ربِّه[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٩٦)
٥٥٠٩٨- عن زيد بن أسلم -من طريق محمد بن أبان- في قوله: ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرًا﴾، قال: مُوالِيًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١١.]]. (ز)
٥٥٠٩٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿على ربه ظهيرا﴾، يعني: مُعينًا للمشركين على ألا يُوَحِّدوا الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٨.]]. (ز)
٥٥١٠٠- قال عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج-: أبو جهل مُعِينًا؛ ظاهر الشيطانَ على ربه[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٧٨.]]. (ز)
٥٥١٠١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، في قوله: ﴿وكان الكافر على ربه ظهيرا﴾، قال: على ربه عوينًا. والظهير: العوين. وقرأ قول الله: ﴿فلا تكونن ظهيرا للكافرين﴾ [القصص:٨٦]، قال: لا تكُونَنَّ لهم عوينًا. وقرأ أيضا قول الله: ﴿وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم﴾ [الأحزاب:٢٦]، قال: ﴿ظاهروهم﴾: أعانوهم[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٧٨.]]. (ز)
٥٥١٠٢- قال يحيى بن سلّام: وقال بعضُهم: هو أبو جهل، أعان الشيطانَ على النبي ﷺ[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٧.]]٤٧٤٤. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.