الباحث القرآني
﴿وَقَالَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّاۤ إِفۡكٌ ٱفۡتَرَىٰهُ﴾ - تفسير
٥٤٣٤٧- عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر- قال: كل شيء في القرآن ﴿إفك﴾ فهو كذب[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/١٣٥)
٥٤٣٤٨- عن قتادة بن دعامة -من طرق- في قوله: ﴿وقال الذين كفروا إن هذا﴾: هذا قول مشركي العرب، ﴿إلا أفك﴾ هو الكذب[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٢-٢٦٦٣ أوله من طريق سعيد بن بشير، وآخره من طريق سعيد ابن أبي عروبة. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٤٦٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٣٥)
٥٤٣٤٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه﴾، قال النضر بن الحارث من بني عبد الدار: ما هذا القرآنُ إلا كَذِب اخْتَلَقَه محمدٌ ﷺ مِن تِلقاء نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٦.]]. (ز)
٥٤٣٥٠- قال يحيى بن سلَّام: قوله: ﴿وقال الذين كفروا إن هذا﴾، يعنون: القرآن.= (ز)
٥٤٣٥١- ﴿إلا إفك﴾ قال قتادة: إلا كذب. قال يحيى بن سلَّام: ﴿افتراه﴾ يعنون: محمدًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
﴿وَأَعَانَهُۥ عَلَیۡهِ﴾ - تفسير
٥٤٣٥٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وأعانه عليه﴾: أي: على حديثه هذا، وأمره[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٣٥)
٥٤٣٥٣- قال يحيى بن سلَّام: ﴿وأعانه عليه﴾ على القرآن[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
﴿قَوۡمٌ ءَاخَرُونَۖ﴾ - تفسير
٥٤٣٥٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وأعانه عليه قوم آخرون﴾، قال: يهود[[أخرجه ابن جرير ١٧/٣٩٨، ومن طريق ابن جريج أيضًا، وإسحاق البستي في تفسيره ص٤٩٩ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٣. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٤٦٩. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]٤٧٠٥. (١١/١٣٦)
٥٤٣٥٥- قال الحسن البصري: يعنون: عَبْدَ ابنِ الحضرمي[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
٥٤٣٥٦- قال الحسن البصري: هو عبيد بن الخضر الحبشي الكاهن[[تفسير الثعلبي ٧/١٢٣، وتفسير البغوي ٦/٧٢.]]. (ز)
٥٤٣٥٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وأعانه عليه﴾ أي: على حديثه هذا وأمره ﴿قوم آخرون﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٣٥)
٥٤٣٥٨- قال محمد بن السائب الكلبي: عبدُ ابنِ الحضرمي، وعدّاسُ غلامُ عتبةَ[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
٥٤٣٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأعانه عليه قوم آخرون﴾ يقول النضر: عاون محمدًا ﷺ عداسٌ مولى حُوَيْطِب بن عبد العُزّى، ويسارٌ غلامٌ لعامر ابن الحضرمي، وجبرٌ مولى عامر بن الحضرمي كان يهوديًّا فأسلم، وكان هؤلاء الثلاثة مِن أهل الكتاب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٦.]]. (ز)
﴿فَقَدۡ جَاۤءُو ظُلۡمࣰا﴾ - تفسير
٥٤٣٦٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فقد جاؤا﴾ فقد أتَوْا ﴿ظلما وزورا﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٤. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٤٦٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٣٥)
٥٤٣٦١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فقد جاءوا ظلما﴾ قالوا شِرْكًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٦.]]. (ز)
٥٤٣٦٢- قال يحيى بن سلَّام: ﴿ظلما﴾ إثمًا وشركًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
﴿وَزُورࣰا ٤﴾ - تفسير
٥٤٣٦٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح، وابن جُرَيْج- في قوله: ﴿فقد جاؤا ظلما وزورا﴾، قال: كَذِبًا[[أخرجه ابن جرير ١٧/٣٩٩، وإسحاق البستي في تفسيره ص٤٩٩ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٨/٢٦٦٣. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٣٦)
٥٤٣٦٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وزورا﴾ وكذبًا؛ حين يزعمون أن الملائكة بنات الله ﷿، وحين قالوا: إن القرآن ليس من الله ﷿، إنما اختلقه محمد ﷺ من تلقاء نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٦.]]. (ز)
٥٤٣٦٥- قال يحيى بن سلَّام: ﴿وزورا﴾ كذبًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٦٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.