الباحث القرآني
﴿ٱلۡمُلۡكُ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَـٰنِۚ﴾ - تفسير
٥٤٦٦٨- قال عبد الله بن عباس: يريد: أنّ يوم القيامة لا مَلِك يقضي غيرُه[[تفسير البغوي ٦/٨٠.]]. (ز)
٥٤٦٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الملك يومئذ الحق للرحمن﴾ وحده -جلَّ جلاله-، واليوم الكفار يُنازعونه في أمره[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٢.]]. (ز)
٥٤٦٧٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿الملك يومئذ الحق للرحمن﴾ يخضع الملوك يومئذ لِمُلْك الله، والجبابرة لجبروت الله[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٧٩.]]. (ز)
﴿وَكَانَ یَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ عَسِیرࣰا ٢٦﴾ - تفسير
٥٤٦٧١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: قال الله ﷿: يومًا عسيرًا، فبيَّن الله على من يقع، فقال: ﴿على الكافرين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٨٣.]]. (ز)
٥٤٦٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكان يوما على الكافرين عسيرا﴾ يقول: عسر عليهم يومئذ مواطن يوم لشدته القيامة[[كذا في مطبوعة تفسير مقاتل بن سليمان، ولعل صواب العبارة: عسر عليهم يومئذ مواطنُ يومِ القيامةِ لشدته ومشقته.]] ومشقته، ويهون على المؤمن كأدنى صلاته[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٢.]]. (ز)
٥٤٦٧٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿وكان يوما على الكافرين عسيرا﴾ شديدًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٧٩.]]. (ز)
﴿وَكَانَ یَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ عَسِیرࣰا ٢٦﴾ - آثار متعلقة بالآية
٥٤٦٧٤- عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله ﷺ: «يطوي اللهُ ﷿ السماواتِ يوم القيامة، ثم يأخذهنَّ بيده اليُمنى، ثم يقول: أنا الملِك، أين الجبّارون؟ أين المتكبرون؟ ثم يطوي الأرضينَ بشماله، ثم يقول: أنا الملك أين الجبّارون؟ أين المتكبرون؟»[[أخرجه مسلم ٤/٢١٤٨ (٢٧٨٨).]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











