الباحث القرآني
﴿وَیَوۡمَ یَحۡشُرُهُمۡ﴾ - تفسير
٥٤٤٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويوم يحشرهم﴾، يعني: يجمعهم، يعني: كفار مكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٩.]]. (ز)
٥٤٤٧٤- قال يحيى بن سلَّام: قوله: ‹ ويَوْمَ نَحْشُرُهُمْ › نجمعهم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٧٢. وقوله: ‹ويَوْمَ نَحْشُرُهُمْ› -بالنون- قراءة ابن عامر، وأبي عمرو، وحمزة، والكسائي، وعاصم في رواية أبي بكر، والباقون بالياء. انظر: النشر ٢/٣٣٣.]]. (ز)
﴿وَمَا یَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ﴾ - تفسير
٥٤٤٧٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ‹ويَوْمَ نَحْشُرُهُمْ وما يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَقُولُ أأَنتُمْ أضْلَلْتُمْ عِبادِي›، قال: عيسى، وعزير، والملائكة[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤١٥، وابن أبي حاتم ٨/٢٦٧٢. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٤٦)
٥٤٤٧٦- عن مجاهد بن جبر: ﴿وما يعبدون من دون الله﴾ مِن الملائكة، والإنس، والجنّ[[تفسير الثعلبي ٧/١٢٧.]]. (ز)
٥٤٤٧٧- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم= (ز)
٥٤٤٧٨- وعكرمة مولى ابن عباس: يعني: الأصنام[[تفسير الثعلبي ٧/١٢٧.]]. (ز)
٥٤٤٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿و﴾يحشر ﴿ما يعبدون من دون الله﴾ مِن الملائكة [[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٩.]]. (ز)
﴿فَیَقُولُ ءَأَنتُمۡ أَضۡلَلۡتُمۡ عِبَادِی هَـٰۤؤُلَاۤءِ﴾ - تفسير
٥٤٤٨٠- قال مجاهد بن جبر: يقوله لعيسى، وعزير، والملائكة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٧٢.]]٤٧١٣. (ز)
٥٤٤٨١- قال يحيى بن سلَّام: في تفسير الحسن: يقوله للملائكة.= (ز)
٥٤٤٨٢- قال يحيى: ونظير قول الحسن في هذه الآية: ﴿ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون (٤٠) قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن﴾ [سبأ:٤٠-٤١]، أي: الشياطين مِن الجن[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٧٢.]]. (ز)
٥٤٤٨٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فيقول﴾ للملائكة: ﴿أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء﴾ يقول: أنتم أمرتموهم بعبادتكم؟[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٩.]]. (ز)
٥٤٤٨٤- قال يحيى بن سلَّام: قوله: ﴿فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء﴾ على الاستفهام. وقد علِم أنّهم لم يُضِلُّوهم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٧٢.]]. (ز)
﴿أَمۡ هُمۡ ضَلُّوا۟ ٱلسَّبِیلَ ١٧﴾ - تفسير
٥٤٤٨٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أم هم ضلوا السبيل﴾، يقول: أو هم أخطئوا طريق الهدى؟[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٢٩.]]. (ز)
٥٤٤٨٦- عن مقاتل بن حيّان -من طريق بكير- يعني: قوله: ﴿أم هم ضلوا السبيل﴾، يقول: قد أخطأ قصد السبيل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٦٧٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.