الباحث القرآني
﴿قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ ٨٦ سَیَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ أَفَلَا تَتَّقُونَ ٨٧﴾ - قراءات
٥١٩٨٥- عن هارون، قال: في مُصحف أُبَيّ بن كعب: ﴿سَيَقُولُونَ لِلَّهِ﴾ كلهن بغير ألف[[أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص١٧٧، وإسحاق البستي في تفسيره ص٤٠٤-٤٠٥. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. وهي قراءة العشرة ما عدا أبا عمرو، ويعقوب في الأخيرين؛ فإنهما قرآ فيهما: ‹سَيَقُولُونَ اللهُ› بإثبات همزة الوصل. انظر: النشر ٢/٣٢٩، والإتحاف ص٤٠٥.]]. (١٠/٦١٢)
٥١٩٨٦- عن عاصم الجَحْدري، قال: في الإمام؛ مصحف عثمان بن عفان الذي كُتِب للناس: ﴿لله﴾ ﴿لله﴾ كلهن بغير ألف[[أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص١٧٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٦١٣)
٥١٩٨٧- عن أسيد بن يزيد، قال: في مصحف عثمان بن عفان: ﴿سَيَقُولُونَ لِلَّهِ﴾ ثلاثتهن بغير ألف[[أخرجه ابن أبي داود في المصاحف ص٣٨.]]. (١٠/٦١٣)
٥١٩٨٨- عن عمرو، عن الحسن، قال: ﴿لمن الأرض ومن فيها﴾، ﴿سَيَقُولُونَ لِلَّهِ﴾، ثلاثتهن: ﴿لله﴾، ﴿لله﴾، ﴿لله﴾= (ز)
٥١٩٨٩- عن عاصم الجحدري، عن نصر بن عاصم: أنّه أول مَن أحدث فيها الألفين= (ز)
٥١٩٩٠- عن هارون، قال: وفي قراءة ابن مسعود مثل قول نصر بن عاصم[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٤٠٤-٤٠٥.]]. (ز)
٥١٩٩١- عن يحيى بن عتيق، قال: رأيتُ في مصحف الحسن البصري: ﴿لله﴾ ﴿لله﴾ في ثلاثة مواضع[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٤٠٤ من طريق عمرو. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٦١٣)
٥١٩٩٢- عن عاصم أنّه قرأ: ﴿لِلَّهِ﴾ بغير ألف كلهن[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٤٥٧١. (١٠/٦١٣)
﴿قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ ٨٦ سَیَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ أَفَلَا تَتَّقُونَ ٨٧﴾ - تفسير الآية
٥١٩٩٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل﴾ لهم: ﴿من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم* سيقولون لله قل أفلا تتقون﴾ يعني: أفلا تعبدون اللهَ ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٦٣.]]. (ز)
٥١٩٩٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم(٨٦)سيقولون لله﴾، فإذا قالوا ذلك فـ﴿قل أفلا تتقون﴾ وأنتم تُقِرُّون أنّ الله خالق هذه الأشياء وربها. وقد كان مُشْرِكو العربِ يُقِرُّون بهذا[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٤١٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.