الباحث القرآني
﴿قَدۡ كَانَتۡ ءَایَـٰتِی تُتۡلَىٰ عَلَیۡكُمۡ﴾ - تفسير
٥١٨٤٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قوله: ﴿قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون﴾، يعني: أهل مكة[[أخرجه ابن جرير ١٧/٨٠.]]. (ز)
٥١٨٤٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قد كانت آياتي﴾ يعني: القرآن ﴿تتلى عليكم﴾ يعني: على كفار مكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٦١.]]. (ز)
٥١٨٤٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿قد كانت آياتي تتلى عليكم﴾، يعني: القرآن[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٠٨.]]. (ز)
﴿فَكُنتُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡ تَنكِصُونَ ٦٦﴾ - تفسير
٥١٨٤٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿فكنتم على أعقابكم تنكصون﴾، قال: تُدبِرون[[أخرجه ابن جرير ١٧/٨٠، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٣١-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٦٠٤)
٥١٨٤٩- عن سعيد بن جبير -من طريق حصين- قال: تُدبِرون[[أخرجه الثوري في تفسيره ص٢١٧ دون ذكر الآية.]]. (ز)
٥١٨٥٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج، وابن أبي نجيح- في قوله: ﴿تنكصون﴾، قال: تَسْتَأخِرُون[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٤٠٩ من طريق ابن مجاهد بلفظ: تستأخرون عن الإيمان، وابن جرير ١٧/٧٩-٨٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٦٠٥)
٥١٨٥١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فكنتم على أعقابكم تنكصون﴾ يعني: تتأخرون عن [الإيمان] به، تكذيبًا بالقرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٦١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.