الباحث القرآني
﴿وَٱلَّذِینَ هُمۡ عَنِ ٱللَّغۡوِ مُعۡرِضُونَ ٣﴾ - تفسير
٥١٣٧٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾، قال: الباطل[[أخرجه ابن جرير ١٧/١١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٥٦٥)
٥١٣٧٤- قال عبد الله بن عباس: عن الحلف الكاذب[[تفسير الثعلبي ٧/٣٩.]]. (ز)
٥١٣٧٥- عن الحسن البصري -من طريق معمر- في قوله: ﴿والذين هم عن اللغو مغرضون﴾، قال: عن المعاصي[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤٣، وابن جرير ١٧/١١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٥٦٥)
٥١٣٧٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾، قال: أتاهم -واللهِ- مِن أمر الله ما وقَذَهُم[[الوَقْذُ: هو المنع من انتهاك ما لا يحل ولا يَجْمُل. النهاية (وقذ).]] عن الباطل[[أخرجه ابن المبارك في الزهد (١٧٠، ٨٠١).]]. (١٠/٥٦٥)
٥١٣٧٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾، يعني: اللغو: الشتم والأذى إذا سمعوه مِن كفار مكة لإسلامهم، وفيهم نزلت: ﴿وإذا مروا باللغو مروا كراما﴾ [الفرقان:٧٢]، يعني: معرضين عنه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٥٢.]]. (ز)
٥١٣٧٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾، قال: النبي ﷺ ومَن معه مِن صحابته مِمَن آمن به واتبعه وصدقه، كانوا عن اللغو معرضين[[أخرجه ابن جرير ١٧/١١.]]. (ز)
٥١٣٧٩- قال يحيى بن سلّام: واللغو: الباطل، وهو تفسير السُّدِّيّ.= (ز)
٥١٣٨٠- قال يحيى بن سلّام: ويقال: الكذب. وهو واحد، وهو الشرك[[تفسير يحيى بن سلام ١/٣٩٣.]]٤٥٢١. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.