الباحث القرآني
﴿یَدۡعُوا۟ لَمَن ضَرُّهُۥۤ أَقۡرَبُ مِن نَّفۡعِهِۦۚ﴾ - تفسير
٥٠١٥٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿يدعو لمن ضره أقرب من نفعه﴾، يقول: ضَرَّه في الآخرة مِن أجل عبادته إيّاه في الدنيا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٤٣٠)
٥٠١٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يدعو﴾ يعني: يعبد ﴿لمن ضره﴾ في الآخرة ﴿أقرب من نفعه﴾ في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١١٨.]]. (ز)
٥٠١٥٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿يدعو لمن ضره أقرب من نفعه﴾، يعني: الوثن، يُنفِق عليه وهو كَلٌّ عليه، وهو يتولاه[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٥٧.]]. (ز)
﴿لَبِئۡسَ ٱلۡمَوۡلَىٰ﴾ - تفسير
٥٠١٥٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿لبئس المولى ولبئس العشير﴾، قال: الوَثَن[[أخرجه ابن جرير ١٦/٤٧٧. وعلقه يحيى بن سلّام ١/٣٥٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٤٤٣٥. (١٠/٤٣٠)
٥٠١٥٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿لبئس المولى﴾، يقول: الصنم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٤٣٠)
٥٠١٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لبئس المولى﴾، يعني: الولي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١١٨.]]. (ز)
٥٠١٦٠- قال يحيى بن سلّام: يقول الله: ﴿لبئس المولى﴾ لبئس الولي[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٥٧.]]. (ز)
﴿وَلَبِئۡسَ ٱلۡعَشِیرُ ١٣﴾ - تفسير
٥٠١٦١- قال يحيى بن سلّام: تفسير مجاهد: ﴿ولبئس العشير﴾ لبئس الصاحب، يريد بذلك: الوَثَن[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٥٧.]]. (ز)
٥٠١٦٢- عن قتادة بن دعامة: ﴿ولبئس العشير﴾ الصاحب[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. وقال يحيى بن سلّام ١/٣٥٧: ﴿ولبئس العشير﴾ لبئس الصاحب، يريد بذلك الوثن. تفسير مجاهد وقتادة.]]. (١٠/٤٣٠)
٥٠١٦٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولبئس العشير﴾، يعني: الصاحب. كقوله سبحانه: ﴿وعاشروهن بالمعروف﴾ [النساء:١٩]، يعني: وصاحِبُوهُنَّ بالمعروف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١١٨.]]. (ز)
٥٠١٦٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ولبئس العشير﴾، قال: العشير: هو المُعاشِر الصاحِب[[أخرجه ابن جرير ١٦/٤٧٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.