الباحث القرآني
﴿وَنُوحًا إِذۡ نَادَىٰ مِن قَبۡلُ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَنَجَّیۡنَـٰهُ وَأَهۡلَهُۥ﴾ - تفسير
٤٩٣٧٣- قال الحسن البصري: ﴿وأهله﴾: أمته المؤمنين[[علقه يحيى بن سلّام ١/٣٢٦.]]. (ز)
٤٩٣٧٤- قال قتادة بن دعامة: نجا معَ نوح في السفينة امرأتُه، وثلاثةُ بنين له، ونساؤهم؛ سام، وحام، ويافث ونساؤهم؛ فجميعهم ثمانية[[علقه يحيى بن سلّام ١/٣٢٧.]]. (ز)
٤٩٣٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونوحا إذ نادى من قبل﴾ إبراهيم، [ولوط]، وإسحاق، وكان نداؤه حين قال: ﴿أنِّي مَغْلُوبٌ فانْتَصِرْ﴾ [القمر:١٠]، ﴿فاستجبنا له﴾ دعاءَه، ﴿فنجيناه وأهله﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٧.]]. (ز)
٤٩٣٧٦- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿ونوحا إذ نادى من قبل﴾ وهذا حيثُ أمر بالدعاء على قومه، ﴿فاستجبنا له فنجيناه وأهله﴾[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٢٦.]]. (ز)
﴿مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِیمِ ٧٦﴾ - تفسير
٤٩٣٧٧- قال عبد الله بن عباس: ﴿من الكرب العظيم﴾ مِن الغرق، وتكذيب قومه[[تفسير البغوي ٥/٣٣١.]]. (ز)
٤٩٣٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿من الكرب العظيم﴾، يعني: الهول الشديد، يعني: الغرق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٧.]]. (ز)
٤٩٣٧٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿من الكرب العظيم﴾، يعني: مِن الغَرَق والعذاب[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٢٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.