الباحث القرآني
﴿أُفࣲّ لَّكُمۡ وَلِمَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ ٦٧﴾ - تفسير
٤٩٢٦٠- عن أبي مالك [غزوان الغِفارِيِّ]، في قوله: ﴿أف﴾: يعني: الرَّدِيء مِن الكلام[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٣٠٦)
٤٩٢٦١- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال لهم إبراهيم: ﴿أف لكم﴾ يعني بقوله: ﴿أف لكم﴾: الكلام الرديء، ﴿ولما تعبدون﴾ مِن الأصنام ﴿من دون الله﴾ ﷿، ﴿أفلا﴾ يعني: أفهلا ﴿تعقلون﴾ أنّها ليست بآلهة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٦.]]. (ز)
٤٩٢٦٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون﴾، وهي التي كادَهُم بها[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٢٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.