الباحث القرآني
﴿لَوۡ كَانَ فِیهِمَاۤ ءَالِهَةٌ إِلَّا ٱللَّهُ﴾ - تفسير
٤٨٨٨٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لو كان فيهما آلهة إلا الله﴾، قال: لو كان معهما آلهة إلا الله لفسدتا[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٩)
٤٨٨٨٤- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله: ﴿إلا الله﴾ غير الله[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٥.]]. (ز)
٤٨٨٨٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لو كان فيهما آلهة﴾ يعني: آلهة كثيرة ﴿إلا الله﴾ يعني: غير الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)
٤٨٨٨٦- قال يحيى بن سلّام، في قوله: ﴿لو كان فيهما﴾: يعني: في السموات وفي الأرض[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٠٥.]]. (ز)
﴿لَفَسَدَتَاۚ﴾ - تفسير
٤٨٨٨٧- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله: ﴿لفسدتا﴾ لهَلَكَتا[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٥.]]. (ز)
٤٨٨٨٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لفسدتا﴾ يعني: لهَلَكَتا، يعني: السموات والأرض وما يبنهما[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)
﴿فَسُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ رَبِّ ٱلۡعَرۡشِ عَمَّا یَصِفُونَ ٢٢﴾ - تفسير
٤٨٨٨٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فسبحان الله رب العرش﴾، قال: يُسَبِّح نفسَه -تبارك وتعالى- إذْ قيل عليه البهتان[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٩)
٤٨٨٩٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فسبحان الله رب العرش عما يصفون﴾ نزَّه الربُّ نفسه -تبارك وتعالى- عن قولهم بأنّ مع الله ﷿ إلهًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)
٤٨٨٩١- قال يحيى بن سلّام، في قوله: ﴿فسبحان الله رب العرش﴾: يُنَزِّه نفسه عما يقولون، ﴿عما يصفون﴾ أي: عما يكذبون[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٠٥.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.