الباحث القرآني

﴿وَلَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۚ﴾ - تفسير

٤٨٨٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سبحانه: ﴿وله من في السماوات والأرض﴾ عبيده وفي ملكه، وعيسى بن مريم، وعزير، والملائكة وغيرهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)

﴿وَمَنۡ عِندَهُۥ﴾ - تفسير

٤٨٨٥٦- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿ومن عنده﴾، قال: الملائكة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٨)

٤٨٨٥٧- قال مقاتل بن سليمان: قال سبحانه: ﴿ومن عنده﴾ مِن الملائكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)

٤٨٨٥٨- قال يحيى بن سلّام، في قوله: ﴿ومن عنده﴾: يعني: الملائكة[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٣٠٣.]]. (ز)

﴿لَا یَسۡتَكۡبِرُونَ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ﴾ - تفسير

٤٨٨٥٩- عن عبد الله بن عباس: لا يستنكفون[[تفسير الثعلبي ٦/٢٧٢.]]. (ز)

٤٨٨٦٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لا يستكبرون﴾ يعني: لا يتكبرون ﴿عن عبادته﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)

﴿وَلَا یَسۡتَحۡسِرُونَ ۝١٩﴾ - تفسير

٤٨٨٦١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿ولا يستحسرون﴾، يقول: لا يرجعون[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٨)

٤٨٨٦٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿ولا يستحسرون﴾، قال: لا يحسِرُون، أي: لا يَعْيَوْن[[تفسير مجاهد ص٤٧٠. وعلَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٤. وأخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٢ دون لفظ: لا يُعيون. وكذا عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٨)

٤٨٨٦٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿ولا يستحسرون﴾، قال: لا يَعْيَوْن[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٣. وعلَّقه يحيى بن سلّام ١/٣٠٤. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٨)

٤٨٨٦٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ولا يستحسرون﴾، قال: لا يفتُرون[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٣.]]. (ز)

٤٨٨٦٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿ولا يستحسرون﴾، قال: لا ينقَطِعُون مِن العبادة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٧٨)

٤٨٨٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولا يستحسرون﴾ يعني: ولا يُعيَوْن. كقوله ﷿: ﴿وهو حسير﴾ [الملك:٤] وهو مُعْيٍ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٧٤.]]. (ز)

٤٨٨٦٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿لا يستحسرون﴾: لا يملُّون، وذلك الاستحْسار. قال: و﴿لا يَفْتُرُونَ﴾ [الأنبياء:٢٠]، و﴿لا يسأمون﴾ [فصلت:٣٨]، هذا كله معناه واحد، والكلام فيه مختلف، وهو من قولهم: بَعِير حَسِير: إذا أعيا وقام، ومنه قول علقمة بن عبدة: بها جِيَفُ الحَسْرى فأما عظامها فبيضٌ، وأما جلدها فصَلِيبُ[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٤٣.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب