الباحث القرآني
﴿وَعَنَتِ ٱلۡوُجُوهُ لِلۡحَیِّ ٱلۡقَیُّومِۖ﴾[[تقدم تفسير ﴿الحي القيوم﴾ في سورة آل عمران [٢].]] - تفسير
٤٨٣٦٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: ذَلَّت[[أخرجه ابن جرير ١٦/١٧٢، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٢٩-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢٤٣)
٤٨٣٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قوله: ﴿وعنت الوجوه للحي القيوم﴾: يعني: استسلمَتْ إلَيَّ[[أخرجه ابن جرير ١٦/١٧٣.]]. (ز)
٤٨٣٦٨- عن عبد الله بن عباس: أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله ﷿: ﴿وعنت الوجوه للحي القيوم﴾. قال: استسلَمَتْ وخضعَتْ يوم القيامة. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت الشاعر وهو يقول: ليَبْكِ عليكَ كلُ عانٍ بِكُرْبَةٍ وآلُ قُصَيٍّ مِن مُقِلٍّ وذي وفْرِ؟[[أخرجه الطستي -كما في الإتقان ٢/٩٣-.]]. (١٠/٢٤٤)
٤٨٣٦٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: الركوع، والسجود[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٤٤)
٤٨٣٧٠- عن أبي العالية الرياحي، ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: خَضَعَتْ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢٤٣)
٤٨٣٧١- عن طَلْق بن حبيب -من طريق سليمان التيمي، وعمرو بن مُرَّة- في قوله: ﴿وعنت الوجوه للحي القيوم﴾، قال: هو وضْعُك جبهتَك وكفيك وركبتيك وأطرافَ قدميك في السجود[[أخرجه ابن أبي شيبة ١/٢٦١، وابن جرير ١٦/١٧٣-١٧٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٤٣١٤. (١٠/٢٤٤)
٤٨٣٧٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: خَشَعَت[[تفسير مجاهد ص٤٣٠، وأخرجه ابن جرير ١٦/١٧٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٤٣)
٤٨٣٧٣- عن مجاهد بن جبر، ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: خَضَعَتْ[[أخرجه ابن المنذر -كما في الفتح ٥/٣٩٤-.]]. (ز)
٤٨٣٧٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: ذَلَّت الوجوه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٩، وابن جرير ١٦/١٧٣، كما أخرجه يحيى بن سلّام ١/٢٨١، وابن أبي الدنيا في كتاب الأهوال -موسوعة ابن أبي الدنيا ٦/٢٠٩ (١٨٣)-، وابن جرير ١٦/١٧٣ من طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢٤٣)
٤٨٣٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: ذَلَّتْ[[أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب الأهوال -موسوعة ابن أبي الدنيا ٦/٢٠٩ (١٨٣)-.]]. (ز)
٤٨٣٧٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وعنت الوجوه﴾ يعني: استسلمت الوجوه ﴿للحي﴾ الذى لا يموت، ﴿القيوم﴾ يعني: القائم على كل شيء[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٢.]]. (ز)
٤٨٣٧٧- عن سفيان الثوري، في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: خَشَعَتْ وذَلَّتْ[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٩٦.]]. (ز)
٤٨٣٧٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وعنت الوجوه﴾، قال: اسْتَأْسَرَت؛ صاروا أسارى كلهم [له. قال: والعاني: الأسير][[أخرجه ابن جرير ١٦/١٧٤.]]. (١٠/٢٤٣)
﴿وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡمࣰا ١١١﴾ - تفسير
٤٨٣٧٩- قال عبد الله بن عباس: خَسِر مَن أشرك بالله، والظُّلْم هو الشرك[[تفسير البغوي ٥/٢٩٦.]]. (ز)
٤٨٣٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قول: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾، قال: شِرْكًا[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٩، وابن جرير ١٦/١٧٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢٤٤)
٤٨٣٨١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾، يقول: وقد خسِر مَن حمل شِرْكًا يومَ القيامة على ظهره[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٢.]]. (ز)
٤٨٣٨٢- عن عبد الملك ابن جريج، في قوله: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾، قال: شِرْكًا[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢٤٤)
٤٨٣٨٣- عن سفيان الثوري، في قوله: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾، قال: الظُّلْم: الشِّرْك[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٩٦.]]. (ز)
٤٨٣٨٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾، قال: مَن حَمَل شِرْكًا، الظلم هاهنا: الشرك[[أخرجه ابن جرير ١٦/١٧٥.]]. (ز)
٤٨٣٨٥- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿وقد خاب من حمل ظلما﴾ مَن حمل شِرْكًا[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٨١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.