الباحث القرآني
﴿یَتَخَـٰفَتُونَ بَیۡنَهُمۡ﴾ - تفسير
٤٨٢٨٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿يتخافتون بينهم﴾، قال: يَتَسارُّون[[أخرجه ابن جرير ١٦/١٦١، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٢٨-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢٣٨)
٤٨٢٨٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿يتخافتون بينهم﴾: أي: يتسارُّون بينهم، يُسارُّ بعضُهم بعضًا[[أخرجه ابن جرير ١٦/١٦١. وعلقه يحيى بن سلّام ١/٢٧٨.]]٤٣٠٨. (ز)
٤٨٢٨٥- عن عطاء الخراساني -من طريق يونس- في قول الله ﷿: ﴿يتخافتون بينهم﴾، قال: الكلام الخَفِيُّ[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه ص١٢١ (تفسير عطاء الخراساني).]]. (ز)
٤٨٢٨٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يتخافتون﴾ يعني: يتساءلون ﴿بينهم﴾ يقول بعضُهم لبعض[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤١.]]. (ز)
٤٨٢٨٧- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- وسُئِل عن قوله: ﴿يتخافتون بينهم إن لبثتم﴾. قال: أسَرُّوا في أنفسهم[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢٧١.]]. (ز)
﴿إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا عَشۡرࣰا ١٠٣﴾ - تفسير
٤٨٢٨٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن﴾ يعني: ما ﴿لبثتم إلا عشرا﴾ يعني: عشر ليال[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤١.]]. (ز)
٤٨٢٨٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿إن لبثتم﴾ في الدنيا ﴿إلا عشرا﴾، يُقَلِّلون لُبثَهم في الدنيا، تَصاغَرَتِ الدنيا عندهم[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٧٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.