الباحث القرآني
﴿وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِیثَـٰقَكُمۡ لَا تَسۡفِكُونَ دِمَاۤءَكُمۡ﴾ - قراءات
٢٧٢٢- عن عاصم أنه قرأ: ﴿لا تسفكون دماءكم﴾ بنصب التاء وكسر الفاء ورفع الكاف[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١/٤٥٥)
٢٧٢٣- عن طلحة بن مصرف أنّه قرأها: (تَسْفُكُون) برفع الفاء[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وهي قراءة شاذة، والقراءة المتواترة هي القراءة المنسوبة لعاصم في الأثر السابق. انظر: البحر المحيط ١/٢٨٩، وتفسير القرطبي ٢/١٨.]]. (١/٤٥٥)
﴿وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِیثَـٰقَكُمۡ لَا تَسۡفِكُونَ دِمَاۤءَكُمۡ﴾ - تفسير الآية
٢٧٢٤- قال عبد الله بن عباس: معناه: لا يسفك بعضُكم دمَ بعض بغير حق[[تفسير الثعلبي ١/٢٢٩.]]. (ز)
٢٧٢٥- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دمائكم﴾، يقول: لا يقتل بعضكم بعضًا[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٢، وابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (١/٤٥٥)
٢٧٢٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿لا تسفكون دماءكم﴾، يقول: لا يقتل بعضكم بعضًا بغير حق[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٢. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (ز)
٢٧٢٧- عن الربيع بن أنس، نحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (ز)
٢٧٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وإذ أخذنا ميثاقكم﴾ في التوراة، يعني: ولقد أخذنا ميثاقكم في التوراة ﴿لا تسفكون دماءكم﴾ يقول: لا يقتل بعضكم بعضًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٢٠.]]. (ز)
﴿وَلَا تُخۡرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِیَـٰرِكُمۡ﴾ - تفسير
٢٧٢٩- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿ولا تخرجون أنفسكم من دياركم﴾، يقول: لا يُخرج بعضكم بعضًا من الديار[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٢، وابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (١/٤٥٥)
٢٧٣٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ، نحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (ز)
٢٧٣١- عن الحسن البصري= (ز)
٢٧٣٢- ومقاتل بن حيان، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (ز)
٢٧٣٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ولا تخرجون أنفسكم من دياركم﴾، قال: ونفسُك يا ابن آدم: أهل ملتك[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٢.]]. (ز)
٢٧٣٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق أبي جعفر- ﴿ولا تخرجون أنفسكم من دياركم﴾، قال: فتسفك يا ابن آدم دماءَ أهل ملتك ودعوتك[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٢.]]. (ز)
٢٧٣٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولا تخرجون أنفسكم﴾، يعني: لا يُخرج بعضكم بعضًا من دياركم[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٢٠.]]. (ز)
﴿ثُمَّ أَقۡرَرۡتُمۡ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ ٨٤﴾ - تفسير
٢٧٣٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق محمد بن إسحاق بسنده- في قوله: ﴿ثم أقررتم وأنتم تشهدون﴾ على أن هذا حَقٌّ من ميثاقي عليكم[[أخرجه ابن إسحاق -كما في سيرة ابن هشام ١/٥٤٠-، وابن جرير ٢/٢٠٣، وابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]٣٥٠. (١/٤٥٥)
٢٧٣٧- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿ثم أقررتم﴾ بهذا الميثاق ﴿وأنتم تشهدون﴾ يقول: وأنتم شهود[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٤، وابن أبي حاتم ١/١٦٣.]]. (١/٤٥٥)
٢٧٣٨- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، مثل أوله[[أخرجه ابن جرير ٢/٢٠٣.]]٣٥١. (ز)
٢٧٣٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم أقررتم﴾ بهذا ﴿وأنتم تشهدون﴾ أن هذا في التوراة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٢٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.