الباحث القرآني
﴿فَإِن زَلَلۡتُم﴾ - تفسير
٧٣٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قال: والزَّللُ: الشركُ[[أخرجه ابن جرير ٣/٦٠٤، وابن أبي حاتم ٢/٣٧١ (١٩٥٤) ولفظه: والزَّلَلُ: تركُ الإسلام.]]. (٢/٤٩٢)
٧٣٦٨- قال قتادة بن دِعامة: قد علم الله أنه سَيَزِلُّ زالُّون من الناس، فتقدَّم في ذلك، وأَوْعَد فيه؛ ليكون له به الحُجَّة عليهم[[تفسير الثعلبي ٢/١٢٨، وتفسير البغوي ١/٢٤١.]]. (ز)
٧٣٦٩- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿فَإنْ زَلَلْتُمْ مِن بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ البَيِّناتُ﴾، قال: فإن ضللتم[[أخرجه ابن جرير ٣/٦٠٤.]]. (٢/٤٩٢)
٧٣٧٠- قال ابن حَيّان: أخطأتم[[تفسير الثعلبي ٢/١٢٧.]]. (ز)
٧٣٧١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَإنْ زَلَلْتُمْ﴾، يعني: ضللتم عن الهدى، وفعلتم هذا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٨٠.]]. (ز)
﴿مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَتۡكُمُ ٱلۡبَیِّنَـٰتُ﴾ - تفسير
٧٣٧٢- عن إسماعيل السُّدِّيِّ -من طريق أسباط- ﴿مِن بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ البَيِّناتُ﴾، قال: من بعد ما جاءكم محمدٌ ﷺ[[أخرجه ابن جرير ٣/٦٠٤.]]. (٢/٤٩٢)
٧٣٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿مِن بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ البَيِّناتُ﴾، يعني: شرائع محمد ﷺ، وأمره[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٨٠.]]. (ز)
٧٣٧٤- عن مقاتل بن حَيّان -من طريق معروف بن بُكَيْر- قوله: ﴿فَإنْ زَلَلْتُمْ مِن بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ البَيِّناتُ﴾، يعني بـ﴿البينات﴾: ما أنزل الله من الحلال والحرام[[أخرجه أبي حاتم ٢/٣٧١.]]. (ز)
٧٣٧٥- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات﴾، قال: الإسلام، والقرآن[[أخرجه ابن جرير ٣/٦٠٤.]]. (ز)
﴿فَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ حَكِیمٌ ٢٠٩﴾ - تفسير
٧٣٧٦- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- ﴿فأعلموا أن الله عزيز حكيم﴾، يقول: ﴿عزيز﴾ في نِقْمَتِه إذا انتَقَم، ﴿حكيم﴾ في أمره[[أخرجه ابن أبي حاتم ٢/٣٧١.]]. (٢/٤٩٢)
٧٣٧٧- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿فاعلموا أن الله عزيز حكيم﴾، يقول: ﴿عزيز﴾ في نِقْمَتِه، ﴿حكيم﴾ في أمره[[أخرجه ابن جرير ٣/٦٠٤، وابن أبي حاتم ٢/٣٧١ (عَقِب ١٩٥٦).]]. (ز)
٧٣٧٨- عن قتادة بن دِعامة، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٢/٣٧١ (عَقِب ١٩٥٦).]]. (ز)
٧٣٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ثُمّ حذرهم عقوبتَه، فقال: ﴿فاعْلَمُوا أنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ﴾ في نقمته، ﴿حَكِيمٌ﴾ حَكَم عليهم العذاب[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٨٠.]]. (ز)
٧٣٨٠- قال محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: ﴿العزيز﴾ في نصرته مِمَّن كفر به إذا شاء، ﴿الحكيم﴾ في عُذْرِه وحُجَّته إلى عباده[[أخرجه ابن أبي حاتم ٢/٣٧٢ (١٩٥٧).]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.