الباحث القرآني
﴿قُلۡ أَتُحَاۤجُّونَنَا فِی ٱللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمۡ وَلَنَاۤ أَعۡمَـٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَـٰلُكُمۡ﴾ - تفسير
٤١٣٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رَوْق، عن الضحاك- في قوله: ﴿أتحاجوننا في الله﴾، قال: أتُخاصِمُوننا في الله؟![[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٤٥.]]. (١/٧٢٩)
٤١٣٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوْفي- في قوله: ﴿أتحاجوننا﴾: أتُجادِلُونَنا؟![[أخرجه ابن جرير ٢/٦٠٧.]]. (١/٧٢٩)
٤١٣٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح-: ﴿قل أتحاجوننا في الله﴾، قل: أتُخاصِمُونَنا؟![[أخرجه ابن جرير ٢/٦٠٩.]]. (ز)
٤١٣٦- عن الكلبي:﴿ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم﴾: لنا ديننا، ولكم دينكم[[تفسير الثعلبي ٢/٦.]]. (ز)
٤١٣٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل أتحاجوننا في الله﴾ يقول: أتخاصموننا في الله، ﴿وهو ربنا وربكم﴾، فقال لهم: ﴿ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون﴾، يقول: لنا ديننا، ولكم دينكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٤٢-١٤٣. وفي تفسير الثعلبي ٢/٦ عن مقاتل -دون تعيينه- نحوه مختصرًا.]]. (ز)
٤١٣٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب-: ﴿قل أتحاجُّونَنا﴾: أتخاصموننا؟![[أخرجه ابن جرير ٢/٦٠٩.]]. (ز)
﴿وَنَحۡنُ لَهُۥ مُخۡلِصُونَ ١٣٩﴾ - تفسير
٤١٣٩- عن أبي ثُمامَة -من طريق عبد العزيز بن رُفَيْع-: قال الحَوارِيُّون: يا روح الله، أخْبِرْنا مَن المُخْلِصُ لله؟ قال: الذي يعمل لله لا يحب أن يَحْمَده الناس[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٤٦ (١٣١٧).]]. (ز)
٤١٤٠- قال سعيد بن جبير: الإخلاص: أن يُخْلِص العبد دينه وعمله، فلا يشرك به في دينه، ولا يرائي بعمله[[تفسير الثعلبي ٢/٦، وتفسير البغوي ١/١٥٧.]]. (ز)
٤١٤١- قال الفُضَيْل بن عِياض: تَرْكُ العمل لأجل الناس رياء، والعمل مِن أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما[[تفسير الثعلبي ٢/٦، وتفسير البغوي ١/١٥٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.